![]() |
الْعَطــــاء ..
|
أنثى الوجع العطاء رئة في اسفلها ثقب العطاء ( كلمة كثر هم من نسوها ) ويبقى الجمال حرف يشير للأشياء رغم أنها لا تراه ولا تسمعه رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
ونة ألم ... أهلاً بك ... سأنظر للعطاء في عالمنا [ الافتراضي ] فهو عطاءٌ فكري تبادلي يُعطى بلا حدود و بعيداً عن براثن المنة و إتباعها بالأذى .. ربما هو عطاءٌ غير مقصود لذاته لكنه عطاء لنتائجه ... ونة ألم .. عطاؤكِ يأتنق بنقي فكرك ... مودتي ... |
ونة ألم .. بـ الرغم من الروح الجميلة التي رافقت كُل كَلمة كَونت هذا المقال إلا أن روح أخرى تتحدث هُنا بـ هَمس .. الروح الصادقة ، التي تعرف مكامن الخير والحب في هذا العالم التي تآكلت أطرافة وتهمشت معانيه الجميلة في الباقي مِن العمر .. رُبما الجميع بل من المؤكد أنهم يعرفون معنى العطاء .. وكَيف يتمثل ، وكـ بادرة جميلة بان تستخرجي لنا شَيئاً مِن قديمكِ الذي نتمنى لو أن نصافحه دوماً حتى نتذكر بأن لـ العطاء معنى يستحق الالتفات والتوقف قليلاً ولكن وبإختصار الشَخص المِعطاء ، هو مَن لا يعلم بذلك .. أي يبذل دونما شعور مِنه .. وبقدر العطاء يأتي الحُب الذي يُكمل حلقات ، لا تُكملها أي معاني أخرى ..!! أعجبتني إلتفاتة القدير : حمد الرحيمي ، حينما تحدث عن معنى العطاء في العالم الإفتراضي ، فهنا العطاء حالة مُتفردة تختلف عن عطاء الوالدين أو المعلم أو القلب ( حسب الأمثلة التي ذكرها المقال ) فنوعية العطاء في هذه الحالة يجب ان لا تحكمه العواطف أو العلاقات الإجتماعية بقدر ما تكون في حدود الإستحقاقية ونه ألم شُكراً لـ العطاء .. :) حفظَكِ المَولى |
: : رِسالة سامية بِ سمو كاتِبتها قرأت موضوعك أكثر من ثلاث مرات و في كل مرة أتذكر أشخاص و مواقف و لكنني . يــ الله لم أجد عطائاً كـــ : عطاء أمي . عطائها : لا ينتهي .. تَعِبت و مازالت تتْعب . و الأب كذلك ... و لكن تبقى : [ الأم ] أولاً عُذراً : والِدي الحبيب ما ألذ ما نقدمه . .... ..... . حين نرى : إبتِساماتِهم ونة ألــم .. درس من دروس الحياة التي أشكرك و كثيراً لا ينتهي عليه أيتها المِعطائةُ الحقيقية . تقديري . : : |
الساعة الآن 12:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.