![]() |
زهره زهير / وهل الشكر يفيك ؟
ومساء مبلل بقطرات الندى لكل أحبتي بــ / أبعاد http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=7592&page=13 عندما يكون التعب والخوف على فلذة كبدي أكبر من ان يتحمله قلبي الـ / مـُتعب , تكون ردة الفعل بشكل لا إرادي .. كنت وقتها أبحث عن أمل اتشبث بـه بعد الله سبحانه وتعالى والذي ألهمني بدعواتي ودعواتكم الصادقـه شفاء ( مساعد ) .. كانت الأمل , وكانت الروح التي لازمتني لسؤالها الغير منقطع عنــه نصائحها وماذا افعل .. هذه الأنثى العظيمه لم اتواصل معها عبر ايميل او تلفون فقط تواصلت معي هنا من خلال المسجات الخاصـه .. جمعنا أبعاد ولم اعرفها او احتك بها سوى بالقراءه لنبضها في الهدوء وبعض ردودها ومداخلاتها الجريئـه .. وطرحها المميز .. الى وقت قريب كنت اعتقد بـأن هذه الأنثى ( تكبرني سناً ) حتى انني ومن خلال قراءاتي لها اعتقدت بأنها تجاوزت سن الـ / 30 سنه او اكثر :) لعظم تفكيرها .. فلسفتها .. وثقافتها .. وايضاً قناعتي بأنها كبيره .. ولا اعلم لماذا هذا الشعور ربما لكبر حجمها وحبها في قلبي ؟ او هو تفكيرها وفكرها ؟ الى وقت قريب اكتشفت بـأن تلك الزهره الجميــله ما هي الا طفله تحمل قلب تغلفه البراءه والطفوله .. هالات الحب والبياض تحيط بكل تفاصيلها .. الحديث عن برائتها يطول ويطول ويطول .. وهذا اليــوم ايقنت تماماً بـأنها طفله ملائكيــه بعد سماعي صوتها الشجي وهي ترتل ( القرآن الكريم ) يـااااااه كم تمنيت ان يحتضنها قلبي وهي التي احتضنت ابني بصوتها تقرأ القرآن عليــه ... زهره زهير ورب الكعبــه الشكر يخجل منــك وعذراً لتقصيري كل هذه السنوات التي لم اسعد بالتواصل معك .. وانتي اعلم لماذا .. ! الحديث عنها كبير في قلبي لذلك سوف التزم الصمت .. ودمعه تصاحبها دعوه صادقـه بـأن يحرسك الرحمن .. ويسعد قلبك يـ / قلب اختك .. غنج نجد |
غنج نجد
حمداً لله على سلامة أبنك مساعد وزهرة زُهير ما قامت بهذا الأمر إلا لــ أنك تستحقينه وهي صاحبة قلب كبير أدام الله المحبه بينكم مودتي |
يــ الله !!
هكذا إنطلقت بحرارتها من صدري وسأعود لكِ ريثما أجمعني قليلاً ! |
لا تتعجبي يارفيقة .. فهذه الزهرة تخطف الروح بكامل إرادتنا وتسوق بنا حيث أقمارها ، فضاءاتها ، عطورها الخاصة .. ولا أتعجب حين صار صوتها حتميّ السماع وروحها حتمية التواجد وقربها حتمي الهيمنة إلى هذا الحدّ في روحك ! هذه الزهرة اليانعة الواعية البهيّة هبةُ الرحمن لكِ ، لي ، لهنّ .. و سيظلّ اليوم الأجمل ذلك اليوم الذي شاءت أقدارنا أن تلتحم ! شاعرتي غنج .. أنتِ بسمة على شفاة الصداقة .. دام لكما الود .. :) |
كل ما نسجته أناملي كانت ملامح صوتي على ورق !
لم يكن إلا حديث روحٍ مسموع .. يــ عزيزتي لــ طالما تعلمت الكثير من خساسة العالم الإلكتروني الذي هظم الكثير من أشياؤنا .. إلا أني أقسمت على الغفران له حين منحني الــ كثير من هذه الأرواح المُحِبه الطيبه الإنسانية الصفوية واللتي انبلجت من ضلع الحياة حيث استقرت خلف ضلعي بــ قسمٍ سمردي ! قد آمنت بأن الطيبون لبعضهم وما أنا إلا أنتم في مرآة الحياة لن أقول شكراً لكِ بل سأقول بأني لا زلت أستطيب بذاك القلب الذي أقسمتِ أن ألتهمه وحدي ! كل المنصهر في قلبي والمختلط بدمي يتلو آيات الشكر العظيم لكِ ولستُ وحدي .. الحمدلله الذي أرسلنا إلينا و أسبقني نعمة الوصال قبل الفناء يــ أخت الزهر .. مقامكِ بالقلب كبير ويــ ليت تلك الدمعة سقطت على يدي بإسم الُخلد! حفظكِ الرب ورعاكِ وأدامكِ لنا أحبك في الله وهو خير الشاهدين ( قلبي هنا ) أخبريني ألا يزال أميري يخشر ! :) |
الرائع / فيصل
شكراً لأنك عظيم دائماً .. ! غنج كانت بـ إسم أختي التي فقدتها ذات يوم وصعدت حيث السماء قبل أن ألتقيها ! لك المثل و أروع دمتِ ود |
صُبــح إن عائلتي تكبر :)
لن أنسى بأنكِ إمتلكتِ الحيز الأكبر بي و عطر الوفاء بكِ مُبّتل ! أنتِ أخت أخرى أضيفها كرصيد في بنكِ الرابح دوماً بكم .. ذكرياتي معكِ مختلفه جداً وستبقى كذلك لأنها مستمره أما ذاك اليوم فقد أزهر في صدري بلون الياسمين ويبقى ! سأقول : يــ رب إحفظها لي وأفتح لها أبواب جنتك :) سأتخذ حبكِ ستراً لــ العاري من قلبي لكِ الود غارقاً في بياضكِ |
ذا اللي تبغيه يا غنوووج ! ,, تفشلت العجوز قدام الخلق
اقتباس:
عذراً فيصل :) أقصد ( دمتَ بــ ود ) > أكلو عقلها البنات |
الساعة الآن 06:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.