|
{ صُبح } ومرافيء المستحيل !
بينما أنا أتجول في مدونات مكتوب وجدت مدونة إسمها مرافيء المستحيل فدخلت عليها وقرأتها ولم ألتفت إلى كاتبها كالمدونات التي قرأتها قبلها فعندما قرأتها وجدت بها هذا النص الأكثر من رائع وسوف أمنحكم جزء منه لتقرأوة { نص بلا مستقبل } لا مستقبل للشعر ... صدقوني !! لا مستقبل لمن ينسج قصيدته بدمٍ بارد يتهادى في عليين خيالاته شطراً من تين وآخر من يقطين ! ينفث عرجونه في كبدٍ شمّاء ... لا مستقبل "للشعراء" المطاردون بالحلم عيونهم مثبته بسماءٍ لا أصل لها وأصابعهم مشغولة بالإشارة الى أقاصي المجرات ، وقلوبهم تحتضن فجيعة القلب بأنثاه ! يرسمون أوهامهم بألوانٍ عذراء وريشة خيبة هدت جميع حصونها في محاولة لتأبط شيطان القصيدة !!! وبعد أن قرأت أردت معرفة صاحب المدونة الذي أبهرني ما وجدتة بداخلها ولتصميمها الذي ينسجم مع حروفها فوجدتة { صُبح } صُبح تقولين نص بلا مستقبل بل أنا أقول مدونة لها مستقبل ! سأترككم مع صباحات وإشراقات ( صُبح ) http://so0o0b7.maktoobblog.com/?preMore=1 ملاحظة ,,, ربما أنا آخر من يعلم بهذه المدونة ولكني الأول الذي سيتابع جديدها بشغف |
فيصل صباحك نقاء وطهر
وذوق: من ذوقك الرائع والراقي اختياريدل على وعي ونظره ثاقبه لكل ماهو عميق ومثير ودي واحترامي لك يامدهش وسجلني معك متابع والفضل يظل لك ولبتكارك وتحديد ملامح الجمال من خلالك ننتظراكتشاف ثاني على احرمن الشوق : |
فيصل شكراً ماطرة على هذا الرابط ..
يستحق المفضّلة دون تردد . صباحك ورد . |
فيصل شكراً لك على هذا الـ صبح
|
.. كاتبة جميلة جداً هذه الصبح ومتابع لها منذ فترة كبيرة.. شكراً يافيصل .. |
هذه المدونة .. شهدتُ ميلادها وأعيادها ... وحدهُ نور الــ صُبــح يمنح زوايا البوح نعمة القراءة ...!:) سلمت يــ فيصل ... فحرف " أنثى اللغة " مرفأ كل قارئ ... تحياتي ... |
صبــح أردت أن أقول لكِ " ألف مبروك" منبركِ الجديد الذي قد يكون بمثابة صدفة عابرة لهذا الكريم فيصل لكنني سعدت بكِ وأنتِ مشيدة لكِ بيتاً صغيراً في مملكة المدونات فتحت بابكِ كي أطل على ربيعكِ المورق فوجدت مالا يخطر على بال حرف أنتِ عاصفة لا نريد منها خلاصاً ياصبح فيصل وقبلة على جبينك محبتكم / أُمسية |
.
صٌبح .، رغٌم أكتحال الــليل بِها إلا أنْ ضوء النجوم أقمع ذلك الليل.، ماأجملك...، شكرا فيصل .:) |
| الساعة الآن 01:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.