![]() |
ساعي
أيها الساعي
كأجيج النار لا .... بل كالرماد يطرب للأجيج. كل ألوان السعادة في ذاك الجحيم. أيها الساعي يا بقايا ثوب نار يا معاني التيه في عرض البحار. يا بكاء.. يا نواح.. يا نحيب الروح فوق أجنحة الرياح يا ساعياً مسافراً عبر الفضا والمستقر لظى. واستحال من اللهيب إلى لهيب يا من سعى قدر اللهيب به سعيد يرتد من فيه الصدى عبر المدى قيثارةً وغناء عيد.... ............ !! جرير |
: [ سَاعِي ] مَقْطُوعَةٌ أجمَلُهَا وَ أكْثَفُهَا آخِرُهَا ! لا أدري لماذا شَعَرْت عِنْدَ مُفرَدَة [ عِيد ] بأنّ النّص بَدأ وَ لَم يَنْتَهِي . لكَ الشُّكر على مَا قرأت أعْلاَه . |
صالح
لك الله يا صالح لو انك تعرف فيمن كتبت هذه القصيدة انها لصديق موسوم النحس ابداً يقطع الارض و نجمٌ في نحوس و همةٌ في سعود حتى كاد يسلم الراية لسوء الحظ قضى جل حياته في تعس حتى فرجت عليه فبعد غناء النواح يغنى اليوم اغنية فرح لك الخير يا صالح ودمت جرير |
.. الشاعر/ جرير سعيدون بعودتك وفرحون بقصيدتك ومشتاقون لجديدك دمتَ لنا .. |
ساعي ... حين تمرّ هذه الكلمة على عتبات السمع ... لاتفتأ يدي في البحث عن نقطة الوصل .. المخبأة بجيبه ..ورائحة الحنين والأشواق الدافئة .. التي تُذيب برد السطر .. وجه الساعي ..معجونٌ بـ حنين الأم .. عرق الأباء .. وغربة الأبناء .. بكاء العاشقين .. بطمأنينة الدعاء ..وأهازيج تفوح منها البحار.. وحكايا الأماكن والدور ..وحضن الجدات .. ووقار الشيوخ .. وجه الساعي التفاصيل البسيطة العظيمة حين تجمعها تبني منها وطن ....تبني كون ... شاعرنا العذب : جرير المبروك تعرف معنى أن تكتب تفاصيل هذا الساعي .. أي أنك تسكن موطن الدهشات .. وتمسك بكل شيءٍ شأنه صنعها ... وأنك ترشّ دروبها كل يوم برائحة المطر .. |
مرور ممنون يا اغفاءة حلم
انت اغفاءة حلم فعلا شكرا لهذه القراءة الجميلة ايتها الجميلة الرائعة جرير |
....ساعٍ الى قدري و في يدي ساعة
و مركبي هي نفس اعطيتها الطاعة و انطلقنا...... لنلتقي سهم المنية او انا...كلٌ يشد شراعه و نازلٌ مزلقا.. لا لن احيّد قاعه ............ .......... ........... جريررررررررررررررر |
الساعة الآن 08:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.