![]() |
مع البدر
كان الليل في الظلمة دامس هـادئاً .. ساكناً.. مخيفاً نظرت من النافذة فوجدته..... ساطعـاً منيراً متلألأ كأنه البدر .... وهو البدر حاولت الحديث معه ولكنه كان.... مشغولاً.. غيوراً.. بعيداً بعيداً جداًاً حاولت مرة أخرى فأكتشفت أنه... حزيناً.. محبطاً... متكدراً سألت نفسي لماذا لم يكن ... متفائلاً .. سعيداً.. متجدداً ولكن لكل شئ أسبابه الخاصة.. والخاصة |
*** رُبّما.. لأنّ الـ"بدر " لا.. يُرى.. نهاراً..! :) ولكن.. عَتَبِك على النظر.. وأهلاً بكِ فاالمكان.. مكانُكِ. |
سهارى ـــــــــ * * * أهلاً وسهلاً بكِ في أبعاد كثيراً . " مع البدر " يكفي أنْ تكون معه لتكون معك بعيداً عمّا يُحزنه . شكراً لك |
البدر يمر بكل مراحله .. هلالا .. بدرا .. ومحاقا وهي مراحل تسكن وجهه .. وقد تسكن روحه أو قلبه أيضا قد يختلف ترتيبها ومواعيد حضورها ولكن ورغم هذه التغيرات يظل للبدر .. جماله الخاص سهارى أهلا مرحبا بك وفي انتظار جميل حرفك دائما تحياتي |
سهارى
اهلا ً بك متابعتي |
اهلا
وسهلا .............. هنا صدى كل اخفاق وتصاعد للحرف عند مواطن الخوف ............ دام المكان آمنا بالابداع |
سهارى
رائعة بحق كوني بود أختكـ/شووق |
سهارى
أنى للبدر أن يكتئب في ليلة عزه؟ وافر التقدير لحرفك المنير |
الساعة الآن 10:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.