![]() |
[>> الـسـمـاء .. رحـبـة <<] .. .. . !!
مـنـازل الـفـكـر أبـوابهـا هنـاك فـي الأعلـى بـيـن غـيـمـة وسمـاء خـلـفـهـا أحـلام الــورد بمـدينـة الشـذى أشتـم رائحـة اليـاسميـن عطـر يطـرق المـدى لأفقـي قـادمٌ لـكِ تـدفعنـي رقيـا الجسـد للخـلاص مـن براثـن أوهامـي وغـول القلـق ذاك الـمسخ العالـق بحدائـي سأحـدوا للـورد ألحـان الفـراش سأحـدوا للـورد ألحـان الفـراش |
سـأحجـب عنكـم ( تـمـثـال الـحـسـن وأمـيـرة الـقـلـب ) وسأفتـح لكـل واحـد منكـم حجـره بالقـرب ممـا حُجـب ذي بـدء صــدفــه خرافـه وإن لاحـت بروقهـا فـي سمائـي ذات مسـاء سأقـول ( كـذب الـمـنـجـمـون ولـو صـدقـوا ) صدورنـا باتـت تضيـق بلحظـة أمـان دافئـه فكيـف لهـا ان تخفـي ضجيـج أنفاسهـا !! |
صالح العرجان هل لنا بياسمينةِ من فكرك :) متابع لك ولي عودة مساؤك ياسمين |
صالح
كل عام وانت بجمال قرأتك بسعاده |
ما أضيق الكون لوقتٍ مضى كان الغروب يغرق كل مساء في عيني وما أوسع فسحة الأمل حين تلوذ بعيني ذكريات عطرها على كفي |
رفقاً بالأسطر يــ صالح ...! فحرفك كغيمة ممطرة تُساقط قطر الفكر مطرا ... يمنح الفراغات رقش الفراشات على زهور المفردة بفصل الربيع البديع ...! |
|
|
الساعة الآن 01:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.