|
قال إن جارت عزيزةً...بل هي ( ......)
بلادي وان جارت علي عزيزة ....وأهلي وان شحوا علي كرام أسمع هذا البيت يردده الكثير من العرب ويقولونه عندما تضيق بهم الدنيا أهم يضحكون على أنفسهم ! أم يتهربون من الحقيقة ؟؟؟ أوطان تشردهم في شتى بقاع الأرض أي وطن يكون عزيزاً وهو يشرد أبنائه إن العرب هم من أكثر المهاجرين ها هم يرتمون على شواطيء أسبانيا وإيطاليا وفرنسا وأحياناً يغرقون في عرض البحر لأنهم كانوا يريدون العيش الكريم أذلوهم فهربوا ينظرون إلى البلدان الأوروبيه كأنها الجنه الموعوده التي يحس أحدهم بها أنه أنسان ومكفوله له كامل الحقوق الغرب النصراني أصبح أرحم من العالم العربي والإسلامي ويقولون ( بلادي وإن جارت علي عزيزةً ) بل الأصح بلادي وإن جارت علي( لئيمة ً) / \ \ |
الرائع جدا ً / فيصل الحلبوص الشمري .. بصراحه .. لقطة مميّزه في عالم المقالات .. وما أكثر التشابه ! مالا اجد له تفسيرا ً هنا .. عدم انتمائي ابدا ً .. لأي بقعة على سطح الارض :( ايعقل / ان اكون صح .. والبقيه خطأ :) .. مقالك واقعي جدا ً .. هم اعتادوا ترديد الهتافات التي يلقنونهم اياها " الاكابر " من خلال الاغاني :) .. وفقط !! شكرا .. حد ارضاء روعتك .. مي |
مي نحن لم يقتلنا إلا الهتافات والشعارات وكأن الوطنيه والإنتماء هي برفع الشعارات المستهلكه :) والتصفيق ويهتفون إلى أن تنقطع أصواتهم ولا يجدون من يسد ضمأهم بكوب ماء :) من المهد وإلى اللحد والسوط فوق الرؤوس مي ؟؟؟ ماهي العلاقة بين الشعوب والجلاد :) هل هم مغرمون ببعض أم مرغمون :) مي :) يريدون الشعوب أن تردد بلاد العرب أوطاني ...من شامِ للبناني ومن نجد إلى يمن... إلى مصر فتطواني رحم الله قائلها كان يحلم حلم لن يتحقق أبداً أنا متأكد لو أنه كان موجوداً الآن لمزق ما كتبه :) وقال بلاد الغرب أوطاني...من برلين لبريطاني ومن باريس وواشنطن...إلى موسكو فتطواني :) لكي عمق ودي يا مي :) / \ |
/ \ أسمحي لي ...لم أنتبه للسؤال يا مي :) بالنسبة لسؤالك (( هل يعقل أن أكون صح ..والباقي خطأ؟؟ )) نعم يعقل أن تكوني أنتي صح لأن الأرض لم تكن في يوم من الأيام منتميه لك فالمؤكد أنك أنتي لن تحسي بالأنتماء لها فهي التي لفظتك من بطنها وأنتي لم تلفظيها حضورك يسعدني جداً أحيي فيك هذا الفكر النيَر لكي مودتي |
فيصل
إعتدنا واعتاد .. الفكر \ الواقع ذلك .. تمتزج الحقيقة مع الخيال .. في احيان كثيرة .. ايضاً .. عند المقارنة .. في تلك الدول التي يبحث عنها الشخص هرباً من وطنه .. للأسف .. لانجد للخيال مكان هناك الا حين تبداء الفكرة .. !! الوطن ..!! لاعيب به .. ولكن .. العروبه .. هي العيب .. الشعارات .. تبقيهم .. أحياء يافيصل ... فهم يتطلعون .. وينتظرون .والنتيجة دائماً .. إلتهاب .. تصاب به حناجرهم .. لايجعلهم إلا طريحي .. الفراش .. أمام شاشات .. لاتعرض إلا مايثير .. تلك الشعارات .. فيصحوا .. ويعود لشعاراته .. ويبقى هكذا حتى .. يموت .. وتموت معه حنجرته .. وتبقى البلاد .. ونبقى .. وعلى دروب الحب نلتقي . :) |
اقتباس:
العروبة لم تأتي لهؤلاء الذي ضاقت بهم سبل الحياة إلا الألم كما قلت أصبحت العروبة أنسلين لتخدير العرب أتعلم أخي أورنس ..؟ لقد بدأ هذا الأنسلين يفقد تأثيره وبدأ يتلاشى :) فبدأوا بزيادة الحقن المهدئه لكي يستردوا مفعول التخدير ولكن الأجسام أصبحت عندها مناعه أستنزفوا أموال هؤلاء المهاجرين وأمتصوهم وهم تحت خط الفقر يألمني عندما أرى خفر السواحل الأيطالي يعتقلهم وهم دخلوا بصورة غير مشروعه ولكني بعدها أصبح سعيداً لأنهم يفرجون عنهم ويمنحونهم حق اللجوء ويوفرون لهم سكناً وعملاً لم يجدوه في بلادهم التي كانت أقامتهم بها مشروعه :) أنظر إلى المفارقة لقد ضجرت مسامع العرب بهذه الأبواق التي تتشدق بالعروبة 58 عاماً والأبواغ العروبية لم تصمت ولو لحظة ألا تصدأ هذه الأبواغ أم أنها صالحة مدى الحياة لا أعلم متى يأتي الفناء يمكن أن يفنى الكثير ولكن الأبواغ تبقى لأنها تكفل للبعض الأستمرارية في تسيير الغوغائيين :) يقول المهاجرين لبعضهم البعض قبل هجرتهم على شواطيء بلاد العم سام نلتقي :) / \ |
لن ولن تصمت ياصديقي
ستبقى .. هكذا حتى ... يفتح لها المجال بالهجرة .. فهي وقتيه .. في وطنها .. فقط ولكن تنتظر الفرصة .. وتنتهزها ... لتبداء عالم جديد بعيد عن الصدع والصوت الذي لايردّه صدى هي هكذا .. صدقني .. لو كُانت تعرف أحدهم ... إسأله عن بلاد .. العم سام .. فيجيبك بآآآه .. وينهي إجابته .. بآآآه .. ألا ليت الزمن يرجع ...<< هل هي عبارة .. من عباراتهم؟! .. لا أظن .. سيكونون .. عند العم سااام يافيصل .. متى ماأتت الفرصة .. انتظرهم وانظر لهم ... فهم مضحكين أحياناً .. ومبكين دائماً .. !! وتحيا العروووبة !! |
ههههههههههههه
ههههههههههههه ههههههههههههه فيصل ورب البيت اضحك لك إعجاب بما كتبت فأنت قوي بفكرك وحرفك ونقدك وعتابك للأوطان العربية تقبل مروري لاهنت تحياتي لك |
| الساعة الآن 03:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.