![]() |
وحيد . . . كنت أشعلكِ
.
. في غيابك . . أُشعلكِ .. لذة في عالم أفكاري ! ثم أسحبُ نَفَساً طويلاً . . يُدلينيِ في عمق تفاصيلك بـ إدمان .. أملأ فراغ جوفي بذكراكِ فأنفث مر ّواقعي .. شجناً ضاقت بهِ ظلمة عزلتي ! تتوهج جمرة حنينك على زفرات ألمي فلا هي التي ولت واحترقت ولا هي التي " بدفئها " شفتني دخان . . . . دخان . . . . دخان يبحث عن منفذ . . وحيد . . . . وحيد . . وحيد كنت أشعلكِ وامتلئ بكِ .. شجناً جنوناً ألماً .. وأشياء أخرى . . مؤلمة ! . |
حسين الراوي عندما أقرأ لك نص أعلم أن المستحيل لا يعرف اليك درب بعيداً عنك تتقن ترجمة الاشياء على خجل إقبل تواجدي المتواضع |
: : حسين يبعث الدفء منها إليه .. و في كل محل هو له لـــ يشعل كل ما من شأنه أن يُدنِي القلوب فــ ما علينا إلا أن نستمع و نستمتع أهلاً بِك أيها الجميل ... تقديري : : |
http://www.r2lel.com/up/uploads/4c5f53332d.gif غِيَابٌ مُضْنِيْ .. فِيْ عَتْمَةٍ لَيْلٍ اشْتِيَاقٌ اشْعَلَهَا .. انْتَثَرَ عَلَى جَمْرِهَا .. [ وَ ] بِـ عُمْقٍ احْتَوَاهَا ♦. ♦. :: الْرَاوِيْ :: نَصّكَ بَيْنَ ثَنَايَاهُ يَسْتَوطِنُ الْجَمَال / الألَقْ جُلّهُ تَقْدِيِرٌ يَلِيِقْ [ .. http://www.r2lel.com/up/uploads/5eb0ffdd95.gif .. ] |
.. الأستاذ حسين الراوي. .. هنا حوار داخلي جميل نبيل هادئ .. تجعلنا نقف امامه كما يقف الظامئ أمام نبع زلال فلا نكاد نرتوى من ذلك الجمال المنساب.. هنا كنت تطوغ الحروف سلاسل من جمال وبهاء.. لله درك لقد أشعلت هذا القسم.. تحية وإحترام لـ.هذا الحضور.. |
: في غيابك .. إشارة للدخول ! وما أتعس أن تدخل وحيداً لتُشعل الآخر بين جوانحك قبل أن يُشعلك الحزن غابات من خريف ! حسين الراوي حرفك هواء يحرّضني على استنشاقه ! تقديري لك ! |
وحيد ! والوحدة بذاتها اشتعالٌ مضني . . إشعالكَ لها في وحدتك . . ماهو الا نتاج حاجتكَ الملحة لـ تواجدها معك . . وفي ناتج إشعالك تنفستها شهيقاً ونفثت دخان وجع غيابها زفيراً تطاير معه كل ألم وحدتكِ بـ حضورها أنفاساً تحيي فيك كل شيء . . . . . سيدي القدير . . " حسين الراوي " لغتك أوكسجين . . تنفسناك هنا بـ عمق فـ كنت منعشاً حد النشوة لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك وتواصلك (احترامات . . مشتعلة ) سعـد |
حسين الراوي
ــــــــــــــ * * * أهلاً تُرتّب : سهلاً ونرتّبنا للترحيب بك . : لم تكن وحيداً هناك ما يتهادى إلى الجوف بـ خوف وهناك مايخرج بـ خوفٍ من الجوف .. إذاً : هناك أنتَ المُشتعل حدّ إضاءتك ونحن المستدلون بنورك وحضورك . : شكراً لك كثيراً . |
الساعة الآن 03:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.