|
[] جَفْلَةٌ []
ليس له ركودٌ .. و لا يأتيهِ مأمَنٌ .. فهو متوترٌ و مضطربٌ .. تتنازعه أطرافٌ من الكون .. مشاعرُ شِبْهُ متانقضة ... رسومٌ و تقاليد فرضتها البيئة .. و هو في لذة الحالِ يجدُ ذلك .. و في متعةِ السعادة يعيش .. و لكنَّ ذلك الشيءُ ليس برضىً منه .. و ليس بدعوةٍ خاصةٍ .. ذاك هو قلبُ المحبِّ ... صوَّرْتُه حينَ قُلتُ حاكياً مشاعرَهُ : قَلْبُ المُحِبِّ جفلةْ بَيْن الهوى و العَقْلة فرُحمَاً يا ربَّ الحُبِّ بالمحبِّ .. و لُطفاً يا منعوتاً بالمحبَّةِ بأهلِ المحبَّة .. و اكفِهِمْ ضوائقَ العقولِ ... و هوالكَ الأصولِ .. أمانٌ منكَ حينَ المرورِ يربِطُ على جفلةِ القلبِ .. مودةً للكلِّ .. عبد الله |
اقتباس:
عبدالله ــ حديثٌ شائق انسجمنا معه حتى آخر حرف مع أنّ الحب يصعب أحيانًا التحكم به.. جانبنا الله و إيّاكم تسلطه ... غير إنّه في كل الأحوال إحساسٌ راقي يوهب لكل جميل .. أُشاركك الرأي فيما تفضلت به .. عدني من المُـتابعين لِما يبوح به قلمك .. دُمت بـِ كُلِّ خير . |
. يُقسِم دَوماً بَأنهُ سَـ يُوقِع بالقُلوب و يَتدفَق مِنهَا إلى مَالا نِهاية ... عَبدالله العَتيق .. شُعــاعٌ بَين يَديكـ يُضيء لِـ أرْواحِنَــا ... كُن بِخيـــر .. . |
http://www.r2lel.com/up/uploads/4c5f53332d.gif يَحِلُّ عَلَى الْقَلْبِ كَـ لَعْنَة ! .. لِـ يزْهِقَ الْرُوح وَ مَا جَاورَهَا .. [ فَـ ] يُنْهِكُهَا ♦. ♦. رَاقٍ هَذَا الْقَلم .. يُقْبِلُ اجَازهُ فَيْضَا ً .. جُلَّ تَقْدِيريْ [ .. http://www.r2lel.com/up/uploads/5eb0ffdd95.gif .. ] |
اقتباس:
الراقية : عاصفة الشمال . أُنْسٌ بمروركِ ، و سَعدٌ بحضورك . الحبُّ عذابٌ و عذوبة ، فهو مجمَعُ طرفين . شُكري لك . عبد الله |
اقتباس:
الراقية : السديم . و ها هو بَرَّ بقسَمِهِ . و شمسٌ أشرقتْ حيثُ أنتِ . عبد الله |
اقتباس:
الراقية : السندريلا . إيْ وربِّي .. هو هكذا حين يأتي .. صورة جميلةٌ حسنةٌ .. فما إنْ يسُكنَ في القلبِ حتى يأتي على الكلِّ قلقاً و هدما .. آهٍ على حُبٍّ هو السكنُ .. السندريلا .. لوجودكِ تقديرٌ كبير ، و احترامٌ بإفخامٍ .. عبد الله |
نصك هذا يا عبدالله : صندوق أكبر من الضياع
كنت تختصر كل شيء فيه حتى الهوى والحب تروق لي في كل مكان يا عبدالله أنت من الأرواح التي أحرص على متابعتها تقديري |
| الساعة الآن 10:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.