![]() |
عشقت قلم
اختارت الشعر دون أن تعلم من هو الشاعر . كان قلمه لها الحلم الذي حلمت به فهو رومانسي يكتب أجمل ماتتمناه الانثى . يغذي شعورها بأجمل المشاعر احبته واحبته إلى أن عشقته . وبعد أن عاشت معه . علمت انه انسان يفرح ويغضب ويبكي. وأن الشعر يأخذ منه بعض الوقت فاختارت الصمت بعد أن علمت انها احبت قلم. عزفت موسقى الحب وغنت للعشق فهو لها الاول ولكنها علمت انها له الاخيرة. تريد أن تعود طفلة تلهو وعندما ترهق تنام لتحلم فهي معه فقدت الاحلام. تشعر انها بسجن قضبانه هو ونافذة الامل به ايضاً هو . تعبت فبكت . فسمع الم بكائها . اختار أن يرحل عنها . فأصبحت تريد ان تبكي لفراقه وتريد أن تضحك لفراقه فهو سر سعادتها وايضاً تعاستها . |
اقتباس:
أجـــــــــل قد يكون كذلك .. فهد علام / عزفت على مشاعر ولدت ثم ماتت لكنها لا زالت تشعر بما يدور حولها .. عادت طفلة ثم كَبُرت دون سنوات ...ثم استيقظت على صفعةٍ أودت بها إلى غيبوبة لازالت تعيشها هكذا من يحب و يُخلِص .....!! لا عــدمنا بوحِكَ ...شكرًا لك . |
http://img339.imageshack.us/img339/3565/58qe6.gif عَشِقَتْ قَلَمَا ًيَتَحَدثُ عَنْ الْوردِ الأحْمَر ِ .. وَ 00 جُنُونَ الْشَوقِ ،، وَ قَصَائدَ الْعشَاقِ ،، سَردَ لها حِكَايَات لا تَتَعدَّى حُدُودَ الْحبْرِ وَ الْورَق ِ ! .. فَمَا كَانَ سُوَى امَالٌٌ أخْتَنَقَتْ بِـ دُخَانِ يأس ٍ .. وَ 00 احْلامٌ لَفَظَتْ انْفَاسهَا تَحْتَ رَحَى الْوَاقعِ ♦. ♦. نَسْجٌ صَادِقٌ مِنْ قَلَمٍ يَكْتُبُ بِـ اقْتِدَار ٍ .. احْترَاميْ .. |
المبدع/ فهد علام : كلماتك عميقة جدا صادقة جدا شفافةأحاسيسها متناثرة : أنت تعرف رأيي بقلمك فقلمك كشخصك رائعين : سلمت أخي ووفقك الله لكل الخير بإذنه |
: : كابتن فهد سعيد لــ رؤية هذا النور الجميل من جديد حرف ما زال : يسكُن الحُب و الإحساس شُكراً لكي ا راقي و أياك و الغياب ... !! تقديري |
بعض الآمال والأحلام التي تتكأ على الوهم تصطدم بالواقع فـ تتألم . . لأن نظرتها لم تكن ابداً بواقعية . . كانت نظرة واهمة واهية . . وبعض الأحلام الواهمة يكسرها الواقع لقطع صغيرة وحادة نتعثر فيها وننزف . . وألمها لايغادرنا أبداً . . وإن غادرنا لحظات يعود أشد وجعاً . . الحب الحلم . . لابد أن ينتظر بالواقع حتى لايصبح مشلولاً . . سيدي القدير " فهد علام " فكرك منارة وقلمك غيث سلمت وسلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق (احترامات . . واقعية ) سعـد |
عجيبٌ أمرها ...! وكأنها تضم الشروق بكفة والغروب بأخرى ...!؟ نصٌ قصير / قليل ... لكنه معلّقة صادقة ناطقة بكل جميل .. سعيدٌ بقراءتك ... تحياتي |
عاصفة الشمال اهلا وسهلا بك. شكرا على مرورك الكريم. نعم هكذا من يحب ويخلص . اتمنى لك التوفيق والسعادة. |
الساعة الآن 08:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.