![]() |
آثارُ طلاسم " نص "
شعرتُ أن قريتي الصغيرة ضاقت بي ، ملّت حُزني فآويتُ إ لى جِذع نخلة ؛ أكتُب عليه طلاسم لا يفهمها إلا أنا ولا يتبقي من آثاري إلا هي بعد موتي 1-2-1428هـ |
وتلك الطلاسم كانت آثار ضيق روح لم تحتمّل
صوت الماء كم هوُ مؤسفٌ أن يكون هذا الأثر بهذا الصمت رغم أنّه أتى من صراخ وهَرَب |
.. "صوت الماء" هنا ومضة أنيقة ذات مغزى عميق. بعد ضيق الصغيرة نلجأ إلى الأصغر للنقش وطلسمة الحزن كَوني لغز من حزنك. هنا كان انسجام لفظي راق لي كثيراً قرأت وأستمتعت.. شكراً لكِ بحق.. . |
عزيزتي
لاشك انك تعشقين الغموض إجمالاً ابتداءً من اسمك ومروراً بعنوان نصك وانتهاءً بالنص ذاته ..الحياة أقصر من أن نعمرها بطلاسم لاتبين لأحد..كيف نخاصم الدنيا وقد نبهنا الخالق العظيم ألاننسى نصيبنا منها؟ ..ننتظر المزيد. تقبلي تحياتي. د. محمد فؤاد منصور الأسكندرية |
كنت أتمنى أن تفكي لنا بعضا من طلاسمها لأني على قناعة أن الصوت قد يخفف الكثير من وطأة غربتنا في الحياة وهي اسمها حياة أي أن الروح فيها واعية يجسدها تلاقينا على مسرحها الكبير
صوت الماء .. مرات للخرير لغة خاصة .. أطيب أمنياتي |
صوت الماء ... أخشى أن يقطع الجذع من لا يُقدر ثمن ما دُسّ فيه من سر ... أظن أن البداية تخبئ خلفها شيء من ( يتبع ) ... و أجزم اننا نتشوق لاعتناق إبداع هذا الصوت المائي الرقيق ... صوت الماء .. صدقاً نحن بانتظارك .. مودتي ... |
الساعة الآن 06:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.