![]() |
مسمار!
مسمار! نتوارث الأقــــــــــدار مكة - ذو الحجة - 1427هـ |
: بإختصَار : فِيصَل يُغَنّي فأفتحوا آذانَكُم جَيّداً .. ولا تكتفوا بالشِّعْر ، فـ..الأكتفاء بالشعر فقط .. ظَليمَةٌ لِمثْل هذا النَّص / النَّصْ . ستكتشفون بأنّكم تُرَتّبُون صباحاتكم من جَدِيد ، عند كُلّ نهايَةْ : [ راء ] ، وَعِند كُلّ بِدَايَة : [ رْنَا ] ! |
اقتباس:
يا سدرة القبّار .........عن فيّتك طرنا! ذي الحجة - 1427هـ طبعاً نحنُ ( طرنا ) قبل هذا التاريخ بِسِنين ومازلنا كذلك !!! * من تاريخِ التدوينِ يَتبيّن أنّهُ مَرَّ عامٌ تقريباً على هذا النص , وكأنه كُتبَ الآن ! الفيصل شكراً / شعراً |
السمي
بن محفوظ لازلت اردّدك بين جنبان نفسي شِعراً وديمومة عِطر! نص اكبر بكثير من اي تعليق سأصمت وأدون صح قلبك وكل الود لروحك البياض |
لله درك ..
حرف ناضج .. وفكر واعي .. تجلّى هنا .. بحرفنه .. ملياااار صح لسانك .. يارجل .. وصباحك .. شعر |
فيصل بن محفوظ
ــــــــــــــ * * * مُبهجٌ هذا الصباح _ فمن يصافح نصاً كهذا في أول يومه فهو على يقينٍ بعدم انتهاء هذا اليوم . [ مسمار ] نصٌ يُطرق بالذاكرة فلا نعلّق عليه إلاّ إعجابنا المتدلّي كثماره . شكراً تليق بهذا الحضور والنور . |
ارتويت شِعر فشكرا لك على هذا الكرم
|
(مسمار) أبدًا لم أرى عنوان قريب للنصّ كـ هذا العنوان كان بيتا من النصّ بل مقدمة بل كان مسمارا بالفعل على جدار الـ عنوان فـ كتبت عليه الأبيات كلّ مافي هذا النصّ بارع ورائع من قافيته >> [راء] الـ قهر والصبر و[نا] التي تعنينا ,إلى قصر شطره >> [شهقات و زفرات] مقهوره الجميل الأنيق \ فيصل محفوظ مايميّزك أنك تحسس كلّ من يقرأ لك بأنّك تكتب الشعر بعناية فائقة وبـ تهذيي بديع تحيّاتي وألف شكر لـ هذا الصباح |
الساعة الآن 11:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.