الرحيل
 

الرحيل




يؤرقنى رحيلك كلما لاح فجرٌ
وحل الغروب يوشك أن يودع سمائي
تأن الروح فى حسرة يا لهفى على ذكري
لم تغادر فؤادي
قد بلغتُ ببعدك كل جرحٍ فكيف لي بوصلك يا رجائي؟!!




بقلم فاطمة بشير عبدالسلام

تأن الروح في حسرة ووجع لا دواء لهُ إلا بالوصال

يا لأنين الروح ووهنهُ . هُنا الوصف يا فاطمة موجع جدا ...

اقتباس:

تأن الروح فى حسرة

لروحكِ السلام ولقلبك السعادة دُمتِ بالف خير

تسلمي ياغالية دام الألق لقلمك الرائع وحضورك الراقي كلماتك ودعواتك ربيع أخضر ولقلبك الطيب السعادة دوماً نعم كما وصفت الوجع فهو أنين دائم لا يزول إلا بالوصل

كم من رحيل لم يغادرنا
وكم من تلاق أرهق فينا الروح ..

/

أوجزتي ..
بعض كلمات تفي
مايكابده الفؤاد
وتعانيه الروح

/
لحرفكِ بالغ الأثر
وحس لا يضاهي
دمتِ بخير ..

دام الألق لقلمك ومرورك الجميل الذي اضفي على النص وشاح التعمق فى قراءة الموضوع دمت ودام حضورك الطيب أستاذي الفاضل صباحك خير

دام الألق لقلمك وحضورك الراقي أستاذي الفاضل إضافة رائعة لكلمات صادقة حياك الله ورفع مقامك شاعرنا وأديبنا الراقى

إن كان الرحيل يجلب الفجر إيذانا للنور فمرحى به مرحى
حييت يا فاطم