![]() |
احتراق الفراغ
ليس هناك ما يغري بوجع أكبر / أكثر الحروف سقيمة والمحابر تلهث بحنق حتى الناي استحال أنينه نشاز / مزعج حد الرغبة بكسر أنفاسه يا ويحي من احتراق الفراغ على شفتي ضجر قلق / قلق \ و. . أدهى من خمار الصمت الجاثم فوق رئة الورق الأبيض . . أبيض ! كم أكره هذا الأبيض الفارغ إلا من غبار / باهت أخرس ! ، ، عروق الغانيات يكسوها الشحوب ملعونة أفكار قلم تحرض على الإشتهاء موت / وموت \ وموت و . . و . . جدار أحمق يواري رقصة البنفسج ! . . لكم وددت أن أطبق كفيّ على عنق هذا الليل الأخرق لـ أستل روح عتمته التي تثير شهوة البوم ليفتض آخر رمق لسهو لحظة ! البوم ! مسكين أنت حمّلوك وزر تشاؤمهم أولئك الحمقى / الضعفاء لا . . لست كذلك ؛ فقط اصمت وتعال لندق طبول الليل عربدة ونمزج الفحيح بالضجر حتى الصباح ! وداعا أيها الأبيض الباهت . . لغباءك ألف لعنة ؛ و . . نشيج |
صدقني
لتيقني بأن مايوجد هنا جميل بكل المقايييس أتيت الى هنا أتبع اثر اسمك الأجمل تحياتي |
الأنْصاري عبدالإلهْ أشارِكُكْ هذا السّقَمْ بـِـ.. [ المِسْطَرهْ ] هُناكْ شُعورْ الـْ.. هُروبْ مِنَ اللا أحَدْ كَـ.. خُطى ً مِنْ خَلْفِكْ [ وَليسَتْ بـِـ.. خُطى ] إحترامات ْ تركي الحربي |
/ \ عبدالإله الأنصاري دَومَاً مَا كُنْتُ أَقُولْ أَنْ لِـ [ حَرْفُكَ ] طَعْمٌ خَاصْ يُطْرِبُنِي جِدّاً ! الْيَومْ .. [ أَجْزَمْتُ ] عَلَى ذَلِكْ ! / \ رفيقة القمر |
: لَكَ يَا عبدالإله من اللّيل سُكُونُهُ الذي لا يُشْبُهُهُمْ .. وَ سِتْرُهُ الذي يُعرّيهُمْ / وَ سُدُولُهُ التي تُغْرِيهُمْ وَ تَغُرُّهُمْ . تَقديري لهذا الهَمّ وَ حَامِلِهْ . |
عبدالآله الأنصاري
طبول الليل .........لهأ نغم معين لايعرفه إلا ....بعض الساهرين الغيث ...... |
الماكِثُون فيْ العَراء . . يُناجونْ ليلهَم . . ليَنتزعهُم منْ آهاتِهم . . وحُدة الليَل القادرُ على إرقاصِ صمتَه أمامهُم . . وعبدالإلة الأنصاريْ . . قلمْ جميَل يستَوجِبُ المُتابعه . . لكْ الألق . . . |
عبدالاله الأنصاري الإحتراق يشكل حيز من الفراغ ليتشكل الضوء تماما كحرفك. |
الساعة الآن 07:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.