![]() |
شَوْكَةٌ لِشَاعِر
شَوْكَةٌ لِشَاعِر [POEM="font="Simplified Arabic,4,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,white" type=0 line=0 align=right use=ex num="0,black""]اِجْتَرَأَ أنَّى أَسْرَفْ لَمَّا حِسَّه هجسَ يُثَقِّف اَلْحَيَاة ثُمَّ تَخَوَّفْ=أَبْصَرْنَاهُ حَيَّاً يَجْرِ فِيْهِ حَيَا نَبْضٌ فيهِ وَمنْهُ مُفَوَّفْ اِنْدَرَأَ يَجْرُفُ يُوَثِّقَ فُجُوْرَ كَظْمِهِ اَلْخَرِيْفِيُّ تَصَوُّفْ=أَخْطَأَ اَلتَّصَرُّفَ لاَ، قدْ أَبْدَى، رِجْسََ سَجْدَةَ اَلتَّزَلُّفْ نَتَأَ مَا كَانَ، يَخْفَى، يُسَمَّى مُجَوَّفْ؟، أَلاَ إنَّهُ اَلتَّخَلُّفْ=وَالتَّعَزُّفْ؟.. أَلَمْ تَعْرِفْ أَنَّهَ أَضْحَى، لِدَّوابِّ، تَعَلُّفْ! تَنَزُّفْ،رَفَعَ عَنْهُ اَلدِّمَى ثمّ افْتَرَى فَاحْتَرَفَ اَلتَّحَلُّفْ!=مُتَّكَأَ كَذَّابٍ زُفَّ إزَاءَهُ يَتَمَطَّى حَسْرةً تَرْدِفُ تَعَجُّفْ جَاءَ يَدَّعِي رَيَّ قَوَافِيْهِ فَأَفَاقَتِ النَّارَ تَرْثِيْهِ دُوْنَ تَغَلُّفْ=بَدَأَ يَخْلِفَ وَعْدَ حرْفٍ وَوِدَّا تَسجَّى خاوياً يبْغي تَسَلُّفْ[/POEM] |
:
خَمسَةُ أبياتٍ شَائِكَةْ .. تَمَاماً كأصَابِعَ لَمْ يَتِمّْ تَقلِيمُ أظَافِرُهَا .. مُدهِشٌ وَ غَرِيبٌ مَا قَرأتْ يَاعلِي . |
قاصمة هي..
. نازفة... . دامية.. . والاكثر.. . رصاصها الصارخ يشي رغما عنها بابداعك.. . لك السلام .. |
جَاءَ يَدَّعِي رَيَّ قَوَافِيْهِ فَأَفَاقَتِ النَّارَ تَرْثِيْهِ دُوْنَ تَغَلُّفْ=بَدَأَ يَخْلِفَ وَعْدَ حرْفٍ وَوِدَّا تَسجَّى خاوياً يبْغي تَسَلُّفْ كأنه هو .. الشاعر ! علي أبو طالب شكرا لرائق الشعر هنا تحياتي |
حرف ذو رونق وعمق بالمعنى
وديباجة مموّشة بفنّ زاخر . . لابد من عوده خصوصا عند مثل هذا المكان . . ألف تحية لك |
اقتباس:
شكْراً بحْجم جمالك الدّائم. تحيّتي. |
اقتباس:
وشكْري.. تحيَّتي ورْد. |
اقتباس:
شكْراً أنْت هُنا. تحَيَّتي وَتقْديري. |
الساعة الآن 12:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.