![]() |
جدارِيَّةُ الأوهام والأحلامِ
|
بين الوهم والحلم مدارات ينفث ينفث فيها رماد العمر
ومدائن الحب تلك أسطورة الحالمين كنت هنا استاذ حسام ترسم جدارية الوفاء والحلم والمحال الوهم والمعجزة تسطر الكلمات ملحنة' كسنبلات مزهرة يعودها الأحباب هنيئا لهذه القلم ..... |
فالأيامُ عُقْمٌ إلا من كُرَةٍ ... وراقصةٍ ايجاز ما اروووعه لوصف الواقع الان حديث يشكو وحرف يسمو ومدن الألم ارتدت ثوب العزاء فما كان من أجنحة الالق إلا أن تكون مأوى لهذا الفيض من البهاء ايقظت صرخة الحناجر وقد طال جدبنا فهل من مزيد من ملامح الحياة !! شاعرنا القدير " حسام الدين ريشو " كان الابداع هنا صوغ مثول طاعة لا حرمنا هكذا غيث وارف الجمال مودتي والياسمين \..:34: |
بعضٌ من حياة تجندلت على مفارق الـ ليتِ تُلملمُ
فُتات الأمنية وكأني أُغَرْبِلٌ الريحَ عند العاصِفَةِ أيُّ أداةٍ تلك الـ أوكلت لإلهامك تصويرها!! توقيت الحرف شجن وميثاقه عمقٌ رصين لك التحايا سامقة |
كالعادة تأتي بالابداع في كل اطلالة
و تبسطه لنا كي نرتشفه بلا ملل و تتركني في شغف انتظار جديدك سلم اليراع يا اخي الكريم و القدير لك التحية و لقلبك السلام |
و تبقى الأحلام زاد المسافر في هذه الحياة ... لأن الروح تذوي دون حلم ... و القلب يهوى السحاب .. دائما .. أ. حسام ... نص رقيق و لغة شامخة و تصاوير راقية .. بوركت ... احترامي .. تقديري ... |
فيرتحلُ الليلُ الضليلُ
للهاويةِ وتفتحُ للخِصب بابا وتوصِدُ نوافذَ السِنِيِّ العِجافِ القاحلةِ تقودني إلى رياض الشِعر وأرها من جديد .. سنبلةً تختال بحباتها المائة جدارية مكتوبة بنبض القلب و فضاءات الأخيلة على شرفات الذاكرة هناك الوهم و الحلم و الخيال وقد أسرجت خيلك وانطلقت بنشوة سلمت الأنامل |
مساء الخيرات (جدارِيَّةُ الأوهام والأحلامِ) جداريةُ الفن موهبة للعطاء- في خضم إخراج للإبداع فكانت الكينونة في العطاء لمنظور ينفث منة رائحة الخزامى -لتنشر على جنباتها عمق لمنظور الحياة - يحفها عشرق الوثن- كتبت بألق وجمال خيالي الحسام كتبت فأبدعت ود و ورد @جاهله@ |
الساعة الآن 02:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.