|
كقبلَة منسية.. أتوحّش
|
كان لي شرف المقعد المواجه للنور
لتلك الأماني المتبخرة لذلك القلم الأنيق الذي خطّ المشاعر ببييان متقن وجميل وبلاغة لغوية فريدة بعض الصور في النص خرجت وكأنها معتصرة من القلب إلى الورق فكانت شفافة .. مربكة للدمع قلمك رائع لك أطيب الود |
تتنفس الفضاء!، وتنثر الحبر في الأثير! تارة ترسم الدِّيرَ، والرَّاهبة! وتارة أخرى ترسمُ الحلمَ، والأملْ!. / الرَّائعة / مريام الكعبي.. طيري، وحلقي أنَّى شئتِ!.. لا شيء يستطيع أن يطول الفضاء غير الحمائم!. ودٌّ، وحفنة تحايا. |
صفحات من كتاب النفس المملوءة بالرؤى
ما أجملها من صفحات أجدت السرد يا مريام وأبدعتِ بجعل للوحة متكاملة نص مترف بالجمال تقديري |
محمد، فؤاد، إيمان. لي شرف استقبال الفرح الدافئ والنور المنساب من أحاديثكم. شكراً على اقترابكم وتمعنكم، ممتنّة لأرواحكم. تحيّة والكثير من الود (w) |
مشبعة حروفك بالألم حد التوجع..
ومترعة بالحب حد العشق.. ومغرقة بالشوق حد الترقب.. ممتنة لنبضك حد انسكاب روحك فيه يا أنيقة.. |
سمفونيات سبع
منقوشة بتفاصيل الحلم الأبيض ممزوجة بروائح البن والوجع صور شعرية عديدة إعتلت من خلالها عمق التأثر بالفكرة التي تطرحها الكاتبة . أهلا بكِ دوما وبهذا الإلهام الغني كاتبتنا مريام الكعبي |
مريام الكعبي .. تشرفتُ بالقراءةِ لكِ قرأتُ في هذا النص هواجسَ أنثى .. التي تناضل لتثبت أنّها موجودة و أنّها ليست بلا لون هاجس الطفلة التي توّد أن تقطف من السماء فرحاً .. هاجس العاشقة التي تذوبُ حنيناً و لكنها ترفض أن تدوسَ كبريائها فتقول أنا لا أبكيك في الدهر ألف مرة و أفضل الترقب ! ما أجملكِ مريام و ما أجمل تناقضات الأنثى فيكِ أحببت النصوص السبع و قرأتها كلّها باستمتاع شكراً لكِ على هذه المتعة و بالتوفيق سهرة ممتعة لكِ و لمن تحبين سارا .. |
| الساعة الآن 11:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.