|
ورود
استيقظت وفي حضنها
باقة بورود كل الارض دلهاعطرها الى مزهرية زرقاء ماعاد للخزامى اريج فيها بيد افرغتها باخرى ملأتها ارتعدت المزهرية رفع الحصان الخشبي يسراه انزل يمناه رقصت اشياءصغيرة على رف المكتب الشرفة تململت ستائرها صارت أمواجا خطوطها الكرسي الصغير رتب نفسه لجلسة قادمة واسترسل الباب في حلم آخر خطوة لها هكذا تفعل ورود الأرض وأكثر اما أشواكها فأنا في غنى عنها |
كأن الورد يحكي حياته في كفوف الحياة يا ماجدة ..!
نبضكِ ربيعُ بين فصل البوح .. |
وقع سريع و محبب
أعجبتني مقولتك ( الكرسي الصغير رتب نفسه لجلسة قادمة ) أهلا بكِ |
نعم ماجدة نحن في عنى عن الشوك .. ولكِ أنتِ باقة من الورود ..فيها خزامى أيضا |
أنيقة الحرف ياماجدة ... زهر الحرف في يدك ... له نبرة عطر ساحرة ... |
لم تكن بعثرة حرف أو بوح قلب وكفى , بل كانت ترجمة قلب لحلم يقضة أتى كما هو دونما زيادة حرف واحد . ماجدة الظاهري , حضور قلمكِ فائق . فشكرآ لكِ تحياتي |
رُبما إن كان تغييرُ ورود حياتنا كهذا بلا أشواكها و إلاّ فلا ! و رُبما قرأتك بقلبي ، فابتعدت عما رميتِ إليه ! فأعذريني :$ شكرا لكِ يا ماجدة . |
شكرا لك فرحة ومرورك كله فرح
|
| الساعة الآن 06:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.