لا يزعلونك .
 

::


لموقفٍ قد حصل - في زمانٍ ما ، في مكانٍ ما - كتبت هذه الأبيات
الإهداء إلى أخي : طلال السعيد

ولكم .

[poem="font="simplified arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]انا رجْالك كان مالك عزوة=وانا يمينك يالعزيز الغالي
تاخذ عيالي عن عيالك فدوة=وترخص لعينك رفقتي وعيالي
ياتاج راسي يالمثال القدوة=يالطيب اللي منزلك بالعالي
اللي رجيته صد مابه رجوة =خله "يطق" وخلك انت السالي
لا يزعلك من رد فيك الهقوة=اللي حسد قلبه يرد التالي
انا رجالك والاهل والعزوة =بس انت تكفى لاتقول لحالي[/poem]

ممدوح الغالي /



انا رجالك والاهل والعزوة =بس انت تكفى لاتقول لحالي


\/
\/
\/


ومن ينتخي بك لاأظن إلا أنه انتخى برجل مختلف


عتبك ياصديقي هنا في هذا الموقف جعلك تكبر بعيني أكثر


أنت رائع ياممدوح رائع رائع


وكفى :)

لجبل ٍ كان يستند ..

اختصار هذا النص لكثير الفعل من صاحبه ..

حيث أنه لذلك ..

أما جماله فـ بلغَتِه الأعلى ..

شكراً مركوزة يا ممدوح ..

كل الشكر لك ايها النبيل على هذا الاطراء الجميل
انت كبير في عيني دائما يالقرم
دمت بخير .

قولكِ العَذب هذا .. هو الغيم سيدتي
امطَرت بل لامسَت كلماته روحي ، فاعشَوشَبتُ شِعراً
دُمتِ غيثاً .