![]() |
في عالم اللاسهل ودنيا الرضوخ الى الجهل
تبلُغ الرجوى بقلبي مبلغا هاك دمعي من عيوني أُفرِغا هل يداوي جرح يومٍ غاربٍ عن مساعي مقصدي والمُبتغى ياأنينَ الليل مالي أنحني رغم أني لا أُبالي للوغى كم سهرت الليل أُعلْي راية تَنصُر المظلوم ممن قد بغى مذ هما قلبي للحنٍ ناقصٍ ذاك لحنٌ بالمآسي أُدمِغا صار لايرنو لإيقاعِ الهوى في لسان العشق طوعا ثَغْثَغا جلده الموسوم شوقاً للمُنى ذاك جلدٌ بالمعاني أُدبِغا لم يجد معناً يُسلي هَمَّهُ في سلوكٍ معتمٍ قد راوَغا إشتهى شرب المَعَزَّة راجِيا أن يَرُدَ العزَّ طعماً سائِغا ويحَ نفسي صارَ مراً علقَما عافَه الجسم المُعَلَّى بالثُّغا تَبتغي العينانُ غَمْضَ جُفُونِها من هواءٍ عاصفٍ إذ سَغْسَغا كلُ حسٍ حارقٍ في مُقلَتي من طلاءِ الدمِّ فيها أُصبِغا تلك دنيا لاتُسَلِّي عيشَتي قد أعيشُ الدهرَ حراً أَمرَغا كلُ عودِ فاحَ ريحاً مُقرِفا ريحُ ذنبٍ بالمعاصي قد طَغَى أينَ لي يارب عونٌ غيرُكا أنتَ للنَّعماءِ دوماً مُسْبِغا فاغفرِ الزلَّاتِ عنَّي إنَّني تُبْتُ طوعاً من ذنوبٍ تُلْتَغَى |
محمود محمد
ــــــــــــ * * * أُرحب بك مُجدّداً . : القُدْرةُ في الشعر : شِعرٌ آخر هذا ما يُثبته النص السابق و الباسق : حبكاً و سبْكا . : " تُبتُ طَوْعاً مِن ذنُوبٍ تُلْتَغَى " " تُبتُ طَوْعاً مِن ذنُوبٍ تُلْتَغَى " " تُبتُ طَوْعاً مِن ذنُوبٍ تُلْتَغَى " " تُبتُ طَوْعاً مِن ذنُوبٍ تُلْتَغَى " يالك من متغلغلٍ في الروح - هنا - ! : محمود محمد شكراً بلا حدّ ولا عدّ . |
.. أتى دعاؤكَ بعد القنوت فكانَ نوراً على نور أسأل الله لنا المغفرة والتوبة والثبات يوم اللقاء لا فض فوك عزيزي .. |
: هنا شعر لا ينضب مستقرة القلب / الطمأنينة الشاعر محمود محمد شكرا لكـ |
اقتباس:
وجودكم بين نبضات حروفنا يثلج صدورنا ويقوي عزيمتنا لبذل المزيد نحن معكم مادمتم تعانقون حروفنا بروحكم الطيبة |
اقتباس:
تقبل الله منا ومنكم أستاذي ودمعنا في يوم المعاد |
اقتباس:
بارك الله فيك أيتها الشمس النجدية المضيئة |
قرأتُك ثم قرأتُك ... وكنت بكل قراءة أجدك كوكباً شعريا ...! دمت في ألف خير ... تحياتي ... |
الساعة الآن 06:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.