![]() |
فضضت " خوفي " .. برفق ..
http://qtrya.jeeran.com/music/4.ram
(( كثير من الامور .. أجمل .. بازدياد خافتيّة الضوء )) ! http://up.l-7n.com/folder1/l-7n.com_rQEHOqPv69.jpg لاني اجهضت اول حمل ٍ بـ احلامي .. ولانها تتالت عمليات الاجهاض تلك .. استحال ايماني .. بـ رحم " عمري " الى عدم !! وانقَضَت آمالي .. وانفضت من حولي باكراً .. باااكراً .. فـ عشت ولم امت .. بلا ذريّه .. بلا متاع ! .. ولأن .. " عمرك " .. اسطورة فحوليّه ! جَعَلـَت من العاقر .. مُنجباً ... ومن اليأس .. عودة ً للصبا .. لقـّحتَ عمري بكـ .. إيماناً تعالى على ضجيج القدر .... وصمتهم !! ولأنك .. الغيت سنيني الماضيه .. وضاجعت سنتي هذه " مُطارحة ً " مُدوّيه .. كُشـِفـَ على آثارها .. خلل بهم اجمعين ! تمّت هُنـا .. داخلي .. ثقة بـ اعوامي الـ مضت ... وبإجهاضاتي تلك .. والـ لم تك سوى دروب .. تتجه كلها بـتشعبها " نحوك " .. فتبدع انت في اتمام كل شيء .. وتبدع في اقناعي ! ولأني .. لم اكتشف معنى حقيقة تواجدي على هذه السطور في صفحات القدر .. الا على يديك .. ولم اعرف لأنوثتي " رجلاً " يُمخضها عشقاً لذاتها .. الا ما بدر جراء تماسكي أمامك .. وتهاويك ..! حق لي ... عليهن اجمعين ... درجة .. تجعل من اضعاف اضعافهن .. من تساويني .. وتُرضيك !! ولأنه بعدك ... تكاثرت حولي الـ حياة .. وتناسلت الاماني في عمري .. متنامية/ مترعرعه على دعائم .. حبـك .. وعشقك الاخضر .. اساطير .. واغنيات .. برغم اقاويلهم وتكهناتهم من " عقم " العمر .. وان لافائدة مني ... ومن تلك المحاولات ... حق لـ " مردوخ ".. التباهي .. على كل إلـه .. والايمان أنه لم يفنى ... وإن اندثر بجسده .. وأن الارواح تتناسخ .. وأن لا للعظماء " ممات " !!!!! * (مردوخ) : اله الفحولة والقوة والجبروت المادي ... عند البابليون .. مع خالص الشكر .. لـ أرواحكم .... " مي العتيبي " |
جميل أن يولد من رحم العمر أمنيات جميل أن يولد من رحم العمرتطلعات والاجمل هو تحقيق الانتصار على الذات والبوح الصاخب الذي ينيركل المسافات http://www.wl3.net/uploader/up/21874770620080815.gif الرائعه \ مي أكليل جوري يطوق قلبكِ الجميل كوني بخير يارائعه http://www.wl3.net/uploader/up/21874641820080814.gif |
/ \ الأخت مي العتيبي إن الأحلام تستولد لنا الأمنيات يتمخض الحلم حتى ينجب لنا ما نريده وينجب لنا ما لم نستطع إنجابه من آمالنا في واقعنا فالأحلام لا تعرف العقم فدائما تكون ولوداً الأخت مي العتيبي كانت كلماتك ساحره وهادئه صباحك مسك / \ |
هنيئاً لي ... في صباحي .... من اغدقتني بروعتها كـ زخات ديم .. تنامت على تكرار هطول رذاذها الـ إبتسامات هنا .. ديم الـ فيصل .. لا اصعب من تجلّي حقيقة الـ عقم الـمكتظ عناداً.. لأعين اولي الامر ! لذلك .. كانت فكرة ولادة الاماني من رحم ٍ حلّت عليه لعنات العقم .. مستحيله .. وحين تحققت .. وجب / افترض بي إشهار الايمان بأن لامستحيل في هذه الحياة ... وبأن لأحدهم .. قدرة ما .. خارقه .. حد تحطيم اللا معقول / اللا مالوف !!! ديم .. ياااااه كم فتحتني على مصراعيّ فـَرِحَة ً برذاذك ... أشكرك ياجميلتي على هكذا مرور مُلهم .. كوني بخير .. اختك / مي العتيبي |
الـشمري / فيصل ... لم يكن العمر يوماً ولوداً .. حين فقد من بإحكام ٍ " يـ زرع " به الاحلام !! هنا .. كنت لاانفي وجود الاحلام .. وفقط نفيت من زرعها داخلي تحقيقاً " قبله " .. فيصل .. شكراً عدد ما آمنت ان لا حدود لاحلامي .. المغروسة داخلي .. منه .... تحيتي ايها العذب .. اختك / مي العتيبي |
مي
حرف متمكن بتصويره سأترقب القادم دمت ِ بصباحات ٍ أحلى |
عبدالله العويمر ... أن يمرّ اماكني .. من هم بحجمك ... عِتق ٌ لـ رقبة حرفي .. من سعير الفناء ! شكراً .. على تدعيم انتمائي للـ هنا .. تحيتي / مي العتيبي |
مي العتيبي ـــــــــــــــ * * * أرحبُ بك مُجدّداً . : ارْتِباكُكِ : ارْتِكَابُ ابتِكارُكِ [ للسّابق ] .. و السابق : وِلادةُ حرفٍ بـ حَرْفنةِ اللغة و اللون . رائعةٌ شاسعةٌ كـ هُدى المَدى ، فشكراً تقتفي أثرك . |
الساعة الآن 09:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.