|
زفْرَة " مصافحة "
. . ما ذبحني من الجروح .. إلا غيابه و مافجعني من الغياب .. إلا بقايا : دمعته .. زفْرَة حنينه .. لهفته .. ضحكة عيونه .. مابقى بي .. من جنونه من فنونه .. من ألم صدرٍ تمنى حضنه .. و زايد طعونه !! من حنينٍ شقّق الصوت .. و كسرني إلا جرحي ..!! كنت احسب إني .. قدرت كنت اظن إني .. سليت انكسر فيني طموح .. وانولد بي .. ألف بيت !! يحكي فراقه .. وقلبي كيف يحيا .. ماهقيت ! غصّة فراقة بحلقي .. باقية .. مُرّة .. أليمة آتجرّعها .. حنين و آتوجّد .. لاحكيت و اشتكي حالي .. لـ حالي مادريت إني .. لحالي !! دون ماشعر .. بس بكيت .. و انزويت اختلف فيني .. ملامح !! بعد ماكنت .. طامح انكسرت ..! و بعض مافيني كتبته .. و اكثر الباقي .. طويت تحيّة بحجم قلوبكم أحمد |
والفراق .. هاجس يشعل قناديل الشوق ليدفع القلم أن يزفر
المطوع أحمد :: يسرني أن أقول لك أهلا بك في أبعاد .. |
أهلا بك مرحبا بإبداعك بنفحاتك بامضائك آهاتك تصوغ لنا إبداع يُنشينا تُنسينا مايؤلمنا |
من الجميل أن يحمل لنا هذا النهار نص بلغة الماء أحمد المطوع أهلاً بك بيننا وصح قلبك |
احمد المطوع ونص يحمل لنا الكثير من الشعر
حللت أهلا ونزلت سهلا بين أخوتك ونتطلع للمزيد تحياتي |
أحمد المطوع
ـــــــــــــ * * * أهلاً وسهلاً بك في أبعاد ونتشرف بحضورك و نورك . [ زفرة ] نصٌ رائعٌ شاسعٌ حدّ إثيات الشعر في حضورك فكم نحن سعداء بك جداً ، ولا نملك إلاّ الترحيب و الطيب . والشكر لك . |
ويستمر الفقد في تحريك مشاعرنا وخلق روائع لا يصنعها إلا ألـمـه أحمد المطوع ومصافحة اولى تعج بالاحساس هنا كنت انا أمل الروقي بكل معاني الإعجاب مشوبة بشيء من الألم |
.. مُصافحةٌ أولى تسلبُ اللب والروح عذبٌ أنتَ كقطراتِ الندى لا عدمناك .. |
| الساعة الآن 04:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.