![]() |
: .. : ( نِسِجْ ...) نركب الهواء... نرى أنفسنا .. بمنظار مكسور ... لانــرى رؤية أنفسنا .. على حقيقتها .. كيف نُقْنعُ.. الأقنعة تعبّر عنّا نكتبُ .. نخيــط الأحلام ... نبكي ... ونحن نرقص .. الخريف دائماً يفرض نفسه الشّتاء أبكم .. والربيع بالرسومات .. : : (سجِن.. ..) : تريدُ اثبات ... أن الأرض تتدحْرج .. في حضن فتات الفتاة هذا السجْن يجلدُ .. أعصابنا يقزّم .. آمالنا .. طعم القضبان مُـر .. الحرية أثمن من الحياة نفسها أبحث وأنا في سجني عن فراش .. أو شيئاً من هذا القبيل .. السجّان ،. يمارس حريته في سجننا .. البكاء... حيلة الضعفاء العيون ... لاترى وجهي أرفض ... أمتنع طموحي في هذه الحياة أقول ..(لا ) : ( نَجِسْ..) التاريخ ... بقذارة المعهودة يريد أن يعيد نفسه يدينني لأني ... انسان انسان في عهد .. الانسان الآلي أكتبُ ... للنّجِس ... استمر في نفخ التّبغ .. في وجوهنا يانجس ... باقي كميّة قليلة من الحب في هذه الأرض |
.
. . تخيل بعد غيابٍ طويل لا تدري كم يَوماً قد مضى ، تُعيدُكَ الذكريات هَاهُنا، تُسقِطُكَ حيثُ تشَكلتَ وَبَدأت وتَعلمت، وَتُحي فيكَ الكثير . |
اقتباس:
عــوداً .. حميداً نحن لانقرأ لكِ نحن نسمعك : أبشروا عادت الأفراح .. |
((بُـشرى ..النَّعـنَاعِيّة..))
: ... لو اجتمع الله والشيطان في حب انسان لكنتِ أنتِ.. : : هل تذكرتِ ... معاركي مع ... خصرك المُنتهية قبل أن تبدأ .. أعجبك ... أعرف لأني ... أنبش قبور الماضي وأخرجهم أحياء.. كتبتُ .. عنكِ قصّةَ..التورية عمراً... كنتُ مُراقب من رقيب وعتيد .. والآن صرخ القمر في وجهي انزع الفتيل أيها الشاعر الأرعن .. اكتب قدراً... اكتب معادلة الوجه السابع للنرد أكتب .... أصرخ أشطب الخريطة .. واسكب البحر في حجري أنا بشرى ... وأنتَ شاعرٌ .. يشيخ الجنون في صدرك .. دائماً ... تقلب الطاولة على الجميع وأنت بالحقيقة تريد ( قَلْبي ....) اكتب فعينيّ لازالت تحمل الوجود ... اخترع الضوء من جديد ساهم في اقتراب القيامة أنتَ شاعرُ.... وهج فانكسر زجاج السماء تجمع حشائش الضوء لتحرق ... خصلة خرجت عن قطيع الشعر .. : اكتب يازايد |
.
. تَعالَ نحكي ، قد توقفتُ مُنذُ زَمنٍ طويل ادخالك في نقاشاتي المهمه ، قد غادرت حياتي مُبكرًا جِدا ولم استوعب لِم حدث هذا الأمر ، بل وصلتُ لمرحلة التغاضي ، إلا أنني اليوم وبعد مرور عامين أبحثُ عن حقي الذي سلبتَهُ مِني قَهرًا ، حقي في أن أعرف السبب وحقي في أن أملك الاجابات لـ عقلي الذي لطالما تسأل وتجاهل أن يُقلقك . لماذا غادرت .! كيف تجرأت ! لم أشأ أن أقول أن دخولك لحياة أحدهم ومغادرته ليس قرارًا يَخُصكَ وحدكَ أنا جزءٌ مِنه ومن تركيبه بل أنا من سيتضررُ أكثر، أنا التي عليَّ أتعافى مُنه ،وأن أغلق الدفاتر و أمزقها ، لهذا أجب لماذا غادرت دون سَبب ..! أفراح |
: أحتاج هدوءاً يشبه اليقين. |
اقتباس:
|
أنتِ يا أنتِ .. حلم من شموسٍ
ادرك ثليج ظلي |
الساعة الآن 03:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.