ليس بحثاً عن صفو الغياب
بل بحثاً عن صفو البقاء
تشتكي ما لاتود الفرار منه

ما من وصف لا يبلغه الكلام ولكنه أحياناً يعجز عن أبلغه
من هنا كانت انطلاقة الفنون وطلاقتها .

يظل الإفصاح أبكم الجدوى
حتى ينطقه المنصت لا الإنصات

"البلاغة في أذن المنصت"

مُرْهقة..
و لست مثالية في أي شيء..
أنا كائن يحاول تخطي الصفعات..
و الاستفاقة من كابوس تحوّل إلى وشم..
وشم في الوجه..
واضح.. مؤلم.. أزلي..
غير قابل للنسيان...!

لم نأخذ درسا من الصفعة الأولى …
لذا توالت علينا الصفعات كعقوبة !

الهلكة دائما تأتي على يدي كلمة حق لم تُنطَق في حينها !

الكلمات النازفة دليل قلب مجروح !