![]() |
بين الصور القديمة والذكريات تنمو[العزلة! وتركض الأحلام في اتجاه الصدف بحثاً عن لقاء🤍
1 مرفق
,,
أَحِنّ : إنْ مَرَّتْ الذِّكْرَى : لِلَّه هَذَا الْحُزْنُ لِلَّه ! ,, أَحِنّ : إنْ مَرَّتْ الذِّكْرَى حَبِيبِي : لشوفك ولقياك ! : حَبِيبِي عيت الدُّنْيَا تجيبك وَالْقَدْر مَكْتُوبٌ ! ,, تُؤْكَل : وَاحْتَسَب أَجْرَك : لِلَّه هَذَا الْحُزْنُ لِلَّه ! http://www.ab33ad.com/vb/attachment....920363 http:// |
؛
: (( بـَـراءة ... )) : أقاوم .. الإعاقـة الحركية للوقت رجوتكِ .. أيتها الأيام .. أسرعي إني أهرول ..خلف النسيان.. ويهرب أني .. أخشى .. أن ذكرياتي هي ..جميع رأسي.. : بدأتُ لا أشبه .. نفسي حتى تصرفاتي .. ليست على مايُرام تقتلني لحظة بين اليقظة والنوم صوت أمي .. يتدلّى المصيبة أسمعه بعينيّ وجه .. ليس كمثله شيء قلتُ .. لكِ .. لاتموتي ولكن .. وفِية .. ....حتى للموت : اختفت الشبابيك .. والهواء.. والسنابل .. والبشر .. والألوان وبشرى .. انظر للبشرية كأني ،، أتابع فيلم .. قديم .. ركيك شاهدته آلاف المرّات .. وأطالب بنهاية مختله.. تنوح أصابعي .. كانت تجسًّ روحك.. وتنشرين الاطمئنان .. في جميع صدري زايد |
لم تعُدْ البَلابل تردّد ما كنت أمليهِ عليها
لم تعُد تعبأُ بـ طيّ الكلمات تغريداً ابتَلَعتْني حَكايا..وغصصتُ بـ صمتِها~ |
أاتشظى حيث لا يمكن أن أنتهج الاحزان إلا في صراع اليأس والحزن مقيم |
؛
: اشتقتُ لصوت الضوء.. وبريق الهمــس..وهديل الورد ووسوسة الشيطان ..ووشوشة الجدران لكل شيءٍ مارق ...وخارق اشتقتُ لنفسي .... لأشياء كانت هنا هنا .. تختبئ في ضلعي المكسور اشتقتُ ... للمشي حتى الزحف للعسل المر .. والمُر العسلي... اشتقتُ لأرقِ الورق .. اشتقتُ ( لأنا ) .. من دوني للأمل بالأمل ،،، اشتقتُ لدعابةٍ سخيفة ،. وضحكة تتكلم والنظر .. لمن تريد أن تأكله اشتقتُ للطيش .. والهذيان المُرتّب اشتقتُ لقصة الأقزام السبعة وهم يتطاولون .. اشتقتُ لطفلة في الأربعين كنت أحبها لأنها (( لاتحبني ..)) اشتقتُ.. للورد الأسود ..والعيون المائية لشفتيها المتدلية من رقبتي كم كانت تكذب .. وأعرف أنها تكذب وأصدّقها اشتقتُ بعد هذه المشاهد التراجيدية أن أتغزّل .. لدرجة التحرش .. اشتقت أن أعود الى نفسي ولا أجدها اشتقتُ لأن ... ابكي صاحكاً وأضحكُ باكياً.. اشتقتُ للحرية .. الحرية .. وإليها : كتبتُ على جدار المعتقل .. (( الحرية..لذيذة حتى في حريتك عندما تختارُ ....أن تُسجن ..)) زايد |
ما بال تلك العيون
تحدق في ثنايا ألم كأنها تطلب بقصاص جريمة العمر المسلوب العقل يسكر بعرق الهموم ياااااه لليل ممشوق ليت لو يتركني لأجل قصير في بر السلام ألهو بين النجوم و أسرح في حلمي المسروق قبل أن تصحو تلك العيون أن أرجع إلى طفولتي إلى حضن الأمان والحلم كفى أفكاري تشدني إلى مدى الظلام فأصبح يوماً ما عديمة الوجود |
؛
: صباح الخير .. أيها الوطن قهوة .. وحنين .. وشيء من هذا القبيل وأصبحت ألتهم البُن .. تماشياً مع ..عصر السرعة ونريد أن نلطم الألم .. بالقلم بصحتك .. ياعبدالعزيز فتجان ... آخر .. لو سمحت ..! : والأصدقاء.. مالأصدقاء... ثاني أكسيد .. الكربون يقتنصون رائحة الضوء .. قبل أن تصل الى رئتيك ... تذكّرتُ.. انجيــلاً .. قرأته قبل أن أحرقه الأصدقاء .. مرايا مكسورة لخاطر مكسور .. كبكاء النساء.. لايرجع الأموات : ولكن : يخرج من تحت اظفري طفل يتمتم .. بكلام مقدّس يقول : علينا ... الهواء.. وعليك التوكَل : ولكن .. القدر ...يسير بعكس عقارب الساعة أنا .. مُستاء .. جدا .. سقط أحد الأضلاع .. صريعاً عندما .. أراد الخروج عن الصدر ياعزيزي كلنا .. ( لصوص ..) : ولكن : هناك لصوص شرفاء.. : ذهبتُ.. اليوم الى نفسي تواطأتُ.. مع الخـٰوف .. لندكَّ السلاسل المُطمئنة في يديّ : ولكن : أين الجنون ..والجنوب .. بكى .. الشمال وسقطت دمعتيه على البوصلة .. ؛ ولكن .. : جئتُ .. الى قبر أمي.. أحرسه من غضب التراب .. والله .. شعرتُ .. أن عيني سقطت والقفص الصدري .. جفَت عناقيده .. : ولكن : سئمتُ .. الأجــواء.. التقليدية أريدُ.. مزيـداً.. من اللؤم .. واللوم وقتل الضميــر..الحي.. والتفاؤل .. بالسـواد : ولكن.. : (( ابني )) خـالد يزعزع السماء الراكدة وأقبـّله .. ويطير من ضلعه حمام وأنساه لأتذكّره .. وأبعده ... لألتصق بقلبه إنّه .. (نقمة النعمه ..) زايد |
فــعلاً ...عرفنا قيمتك بعد موتك
ياليت كان الدرس .. أسهل من الموت : |
الساعة الآن 02:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.