![]() |
اقتباس:
الله .. الله .. الله |
من حُسن الحياة إن الحبَّ، والكُره
من القِيَّم الرُّوحية الحِسِّية المختلفة عن القِيَّم المادِّية الملموسة. |
؛ : سلامٌ ،، سلامٌ لمقلتيها التي تنسيني صراع الوراثة،،وحطام التراث أتت لزيارتي ،،، وهي ترتّل سورة (( التوبة،،،)) تحت جفنيها يعيش اللاجئون ومن اظافرها تخرج الفتنة الآن حصحص الجور جاءت مكبلةً بالنور ايمانها في خصرها قلبها في رأسها سرّها في ظاهرها تقبّلني ،، وتقْبلني في كفّيها رأتني ،، بلا عيون كعزة ،، فقيرٍ يتصدّق كبياض امٍّ تولد لولدها اليتيم،، كطهارة ابي في صلاة الفجر كوجه (( خالد)) ووجهه يغفر الخطايا جاءت تعزيني وتقول هل اكتفيت؟؟ هل اكتفيت،،؟؟ ؛ أنتِ ياريم تنسيني لؤم العسكر وتطاول الأرصفة على أقدامنا من أين أبدأ نهايتي وانتِ تقفين على الصراط بين حد الشرك والعقيدة ولكن انا رجل اهوى السكر وهي تقطر الورد في حلقى : ؛ ،، لايضمد الجرح موت الخنجر باقي كمية قليلة من الصعود حياتنا كضربات النرد أقدارنا ،، قدراتنا والدعاء،، ضعف والكرامة ،،سلعة،، والنوم ،، هروب والحاجة ،، نتنة ولازال في جيبي (( قصيدة،،)) أرتلها بين زوايا دائرتي : ياريم لاتعرفين عندما تصبح عملية التنفس ،،، ارادياً عندما تكون جزيئات الأوكسجين متغطرسة،، تعالت على الرئة ياريم اني أصدّر أغلالي للعب في هوسك ،،، وأفضل طريق الخنادق إليك ،،، دعيني ((أكتب مااعيش ))حتى اصل الى ان ((أعيش مااكتب)) ؛ ؛ : زايد.. : |
تغمُرُني عيناك كلّما افتقدْتُك (هُنَيهة)
فيهِما من الحب ما لا يُقال فيِهما من اللّهفة ما يُبطِل تهيّآت السؤال .... أحبهما جداً وبهما أطمئن ..... |
؛ : 1995 في يوم حافل.. بالقدر ومُثقل .. بغيبوبة .. الغيب صحوت على .. صوت الجنة يقول لي انك لاحقٌ بالنار.. استوطن بداخلي ... زهدي وضلالي وبياض السواد .. ولؤم الاقرباء احتجتُ ان اغمس وجهي بكلماته وأقدّس وجهه صلّى (الفجر )وقام (برجف )الفؤاد استمتعُ بكفيه بلونه الوردي .. وصوته الذي يشق نسمات الليل ذهب ليعود .. حتى أيقنت انه لن يعود بئس اعتقادي فهو يمحو الموتى صورته .. كصلاته ... وملامحه ماحيه .. نوره... ثورة عنقوده لازال يجر .. هزيمتي هُزمت عندما هان كل شيء أيقنت ياوجهه ان لا وجه غيره اخبرني المشؤوم فقلت : لأجل الله اسكت لاتعلمني ادري انه مات بس اسكت : سكت ليوم ماذا ..!! لا اعرف ولن اعرف هكذا تبدو الحياة مراجيح الفقراء مات فقط مات : يايبه وينك ابي منك النهار دام كل الكون دايم يسمعك : يايبه ياجيت غيّرت المسار مادريت ان الفجر يمشي معك ؛ ؛ : زايد.. : |
اقتباس:
هكذا .. حين يكتب زايد عن الحب ، كل شيء يتغيّر. 🌹 |
اقتباس:
؛ : اشكرك جداً قايد إعجابك ... يعجبني .. ؛ : زايد.. : |
بعض اللوحات اصبحت أولى منا بالحياة
وربما كانت ابتسامة الجيوكاندا رسالة اعتذار عما ستراه البشرية من كوارث \..:34: |
الساعة الآن 07:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.