![]() |
كلُّ محاولاتِك للنسيان، هي إمعانٌ في التذكّر! |
اقتباس:
كل الترحيب بك يا محمد ، وأهلاً وسهلاً بك في أبعاد. |
؛ ؛ من هنا من هذا ،، (( الفنجان،،)) تبدأ ،رحلة الصدر الكونية قهوة التاسعة ،، تاسعة الخطايا لازالت القهوة تحمل جزيئات النشوة وحسن المنظر ولؤم المزاج براءة مني بما تفعل ،،، سألتني ببراءة الخبث،، هل أعجبك ،، عندما أغرق بالزعفران الايراني،،،؟ فقلت مكرهٌ اخاك لابطل،،،!! : عهد المنافق واعيش بقلب ميمونه مالي عزيمة ولاني للتعب ظاري ؛ لاظل هادي ولااحلام مضمونه داري بنفسي ولكني ولا داري احلام طفلة تشد بخيط بالونه مع زفّة الريح اصبح حلمها جاري : لامن ذكرتك يضيق الكون في كونه ماودي اطريك لكن جيت بالطاري ؛ ◦ : زايد.. : |
مرحبًا بك تَسوقُني الخواطرُ نحوَ التفريغ، ولا أجد تفريغًا يلائم ازدحامَ المعاني أوعبَ من الكتابة، هي أوسعُ وعاءٍ نملكه، لا يمتلئ على كثرة ما نَسكبُ فيه. إنّ شأن الكتابة عجيب! أنظر أحيانًا فأقول: إنّ مَثَلَ الكاتب وسطَ الناس كمثل قومٍ ينحتون الجبالَ بيوتًا ومصانعَ، وبينهم رجلٌ تَنحَّى عنهم جانبًا ليكتب، لا ينحت ولا يصنع، وإن فعلَ فأقلّ مما يفعلون! |
أسقطوا الهمزةَ منّي ؛ ولا أدري ما السبب .! |
كن أقصى الهوى لتنل موضعكَ بي .. كن قلب وكفى
ألم يخبرك الطوفان أنه لم ينج منه غير " العشاق " ؟ \..:34: |
عن منّة اللي منّ كان المساء يستنّ سكين روس المناجل غرز بالروح ويجتثّني ليلٍ حزين وتندهني الريح الغضوب: غنّ أغنّي لمنّ ؟ وحنجرتي أغصان العطا فاضت يدين أحباب وأغراب وكسرة خواطر إنس.. وكسرة خواطر جنّ.. عن نظرة عيون الكريم أنا وين أروح.. وإن ما قوى يرفع ركامي من يعزي بي الجروح لا خاب ظلّي ظنّ. انا ما اشتكيت الاّ ألم أبد ما اشتكيت.. ولا برى قلبي ولا مات الوهم. ولا أكتفيت.. وما عاد لي موسم ذبول ولا عاد لي وجهٍ يقول عن منّة اللي منّ كان المساء بالصدر يستنّ .. سكين |
🎻
"
' دقيت باب الذكريات وقال جرحي مين و رديت مارديت والدعوة تخاف امين💔 " |
الساعة الآن 04:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.