|
ليست بالسنين !
هي قضمةٌ من حنين نغصّ بها ولكننا نُجيد ابتِلاعها بالقسر بالقهر .... كيفما اتّفق! تعبتُ من حيّزي سأواصل الهرولة .... وحتماً عند منعطفٍ ما سألتقيك. |
؛ ؛ نعمت بكرهها خير من ان أشقى بهوائها استاء نحرها من اقرار مصيري فاستقام ضلعي بانحناء ضلعها أمل الحياة تفنى في غناء ،، غنّاء كنت عازفاً خلفها لايلحن (( كمان،،)) ،، كمان ،، رغم أن (( الدوزنة،،)) تقرير حلم غني غني يسمعكِ صدري من الداخل اسكبي عذبُكِ في رأسي في لحن (( رأسي،،)) لاينحني غني عندما ارحل وارثيني بما انا اهله : : ؛ : زايد.. : |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...5ef0155fb4.gif
طالت ايامك حد مللنا منك أيها الصيف تلح علينا ولا تعطي للخريف مساحة النسمة الحلوة حيث تتراقص أوراق الشجر متأرجحة مع الريح حتى تتساقط ومرحبا بك أيها الشتاء كم اشتاق لأيامك القديمة اشتاق لبردك وسحبك ومطرك ودفئك اشتاق لملابسي الشتوية التي تحتضنني برقة اشتاق لدفء المدفأة اشتاق لهذا البخار المنبعث من فم حبيبي وهو يتكلم ويخلع البالطو الجلد الانيق الذي اغار منه لأنه يأخذه بين ذراعيه اشتاق لشتاء مشمس رغم الغيوم بلا زلازل أو سيول او كورونا اشتاق لمواسم العاطفة فلا رطوبة تخنق ولا حرارة تزهق انما برد يسري في الاوصال يبحث عن دفء القلوب اكثر من دفء معطف استراكان \..:icon20: |
لم نلتقِ يوما إلا من نافذة الكلمات و لم نفترق من حينها كما أننا لم نتفق يوما بها ولو التقينا من نوافذ الحباة لكان الآن الفراق مصيرنا |
اقتباس:
؛ ؛ صباح القهوة المُرة عندما لا أهينها بالسكر ألذّ من الوردة في معطف انثى لاتنحني،، : أعيدُ مداعبتها ولكن لا أعرف هذا اليوم ارى في وجهها الأسود حكمة لقمانية تكلمتي ياقهوتي السادة قالت وأنا أقبلها: زايد كل فكرة تأتي بالوعيد هي فكرة غير جيدة لاتخطو فوق النار لأثبات ان النار محرقة ولا ترمي نفسك من الهرم لتعرف المسافة : شكراً ياعزيزتي يا لؤلؤة مجلسي لا أتمناكِ تنتهي : أشكرك : : ؛ : زايد.. : |
لو ان الاقلام تكتب ما في صدورنا لأشتعلت الاوراق إلا قليلاََ
تسرق الانين بعيداََ عن أيادي تحاول وأده وكأنها تخفي الأمال التي هربت معه بالحق هنا \..:icon20: |
الحاجة إلى الحديث أحيانا...
تشعرنا بعمق الوحدة التي نحياها! |
بعض الروايات تكتبها تفاصيل حياتنا
وما أحوجنا لأن نقرأها من جديد |
| الساعة الآن 07:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.