|
؛ نعاس،، وشوشة ،،وأمل،، سيجارة وسيروكسات،، وأشياء اخرى أتّهمك بقلب،،،القلب ومُحفّز للنزوة،، صوتك قنب وعتب ،، وخوف ورجاء،،صوتك يقتل الوقت ويأذن للساعة ان تسير،، جُن الليل ،، وعامت الأطراف وأنا ،،، ما أنا متطرّف ،، مجنون،،حقود ،، حسود،،متوتر الأعصاب،، أعالج الأخطاء بالأخطاء أنام في لُجّة الفوضى،، وأصرخ في غرق الهدوء،، ألعب الشطرنج على النهد،، أتعاطى المخدّر حتى أراك أمامي نرجسية ،، عريقة كأصالة روما سُكرية كليمون يافا واقفة كشوارع القاهرة الليلية تزجين التراب في قبري،، كأكثر انسان قرأك،، وتفرعن في غزلك ومجّد هفواتك،،كلماتكِ دستور واقرارك قانون،، نامي بين ذراعي ،، نامي ،، نامي ؛ : زايد.. : |
.
الَليّل. الَليّل قاسٍ يُجبر على الوقوف بشكل مائل يَغرس الإبهام " مسند ". يقطع الفواصل، كي لا تستقيم يجعلنا ضُعفاء.. غير قادرين على وضع نقطة آخر الطريق. ، |
(( وطن بلا مواطن،،،))
؛ ؛ الو ألو بلادي ،، أتسمعين ندائي أتعرفين من أنا؟! أنا أحد تماثيلك من سخرية القدر ان اراءنا وقياس الخطأ والصواب مرتبط بالجغرافيا أتذكريني أنا ذاك البشر في وجه واحد شعب ينبتُ في كفي يناديك ويقول بأف أحبك رغم (( تعفّر)) جبيني بالأرصفة،، برغم سوط الفقر ماسلخ ظهري،،،تجاوزت الفقر غاب السبب وبقيت الأعراض،، كنت احييك ،، وأعبد الصور برغم مجتمع بليد قبلي متخلف لايعرف من الكلام الا التأتأة ويطبلون لمن يجلدهم ؛ الشوارع كقلوب الاغنياء فارغة ؛ حجر ،، جحر ،،، رجح،، وأنا أسمعُ أغانيكِ قليلاً أتعبّدك،، أتشهّدك ولا ذرة في خلاياي تكرهك،،، فهل أنتِ تكرهيني ؟؟ مابك،،،؟! أين أصل بحبك؟! لسدرةٍ المنتهى،، لاسبيل ياحبيبتي ،، الا حبك وأنا سأعجبك حتى وأنا أموت هل يعجبك ،،، ؟! قولي يابلادي أسمعكِ تبكين،، ودموعكِ متناثرة في صدري تئن ،،فيئن كل اضلاعي خذي مني ماتستطيعي هل يعجبك،،؟! ؛ : زايد.. : |
نسير .. بين الدروب امراء من كلمات رغم فقد ملابسنا رفاهية علامة الجودة العالمية
\..:34: |
أسير على ذات الطريق الذي لا يؤدي إلى مكان ...
و أنسى قدمي عندما يستوقفني منعطف على عجالة أنعطف و أنزلق ... أقطع المسافة عوماً في بحر هائج من العناوين ... كل الدروب تتعرى لتجذبني ... و تنثر ودّها على الرصيف و السلوك فيها ... يتطلب شهادة خبرة في طريقة السلوك جهلي بي ... تفوّق على معرفتي بك فاخترت ... أن أبحث عن قدمي الضائعة مني ... و أبحث عن آخر نية عقدت بها العزم على أن أعود للرقص على أصداء الصمت ... و بلا انحناء ... حتى لا أكتظ برغبة دفينة للكلام |
لم تكُن سوى ضفة نهرٍ من فيضانه انقلبت وتضاعفت لتُصبح فضفضة .. |
ياخوفنا المرسوم .. ألا تتعب من الصحو كلما مسنا الضر ؟
\..:34: |
لا تُزاحم شجر الغاب إخضراره فهو لا يدرك أن مصيرة موقد ثم رماد أما نحن بني البشر نُدرك أن مصيرنا لا يختلف عن مصير شجر الغاب ، |
| الساعة الآن 10:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.