![]() |
هو هدير افرط حبات السنبلة بين طيات مباسم العمر
نصف ليل وحلم استباحا الشوق الارعن عندما ادركا انه في خلوة بين مناكب التحليق تمتمة بلل ترقب السفر فأغلق عينيك واصغ لخمائل الفجر زفرة انهمار بها نصل مواسم القطاف فوق مناجل حصاد أهلة البدر \..:icon20: |
متى أفضفض بلا وهن..
بلا رهبة.. بدون جرح.. حقيقة لا أدري.. فبمجرد الكتابة.. تبدأ الحروف بالاصطفاف أمامي.. و النواح و التلوي في الوجع.. حتى إن طبطبتُ عليها.. أدمتني بكثير من دمع.. متى أقبض على الحروف.. بغصن ورد أو هتان أخضر.. متى يفوح عطر الفرح مني؟ |
حين فتحت خزانتي لم أجد سبائك ذهب ولا نقوداََ
بل ورقة تقول هنا إمرأة عاشقة فقط لا غير .. \..:icon20: |
لا تعاتب الريح إن مشطت أجنحة الليل ابتهال وصلاة
فشفاة الحنين متمردة حتى تلبي نداء شموع لا تنام .. \..:34: |
كرهتُ هذا الشد منكَ والتنازل من قلب تسكن فيه ، من تجاهل مُتعمد تبني تفاصيله بينكَ وبين نفسكَ ، وأحببتُ هذا الشد منكَ والتنازل من قلب تقطن فيه، هو الحب يرمي بالإنسان بناره ويقولُ له : دبر حالك ، |
كالصباح ألتمس سكون ليلي في صمتك
شموس متقدة تدين الغياب قطاف غار منه غصن الياسمين احتسي عطوري المبعثرة فلسفة وامنية فرح تصافح الحلم بين ذراعيك حًسن اراه بعث مجيد \..:icon20: |
بادرني بموجة كبرى
تحملني اليه حيث الابحار خاصية سارية المفعول وضع شراعيك جانبا يداعب خاصرة الترقب بأمطار ضارية الهطول \..:34: |
جدة
حكاية زاخرة بالحب في وطن السعاده قصة لم تذوق غير الرياده موعد للبحر في طرب العروس وفرحة الشط او عناده كل عين ترتسم الق يضاهي لذه الناسك ب العباده ليتها تشتهي حضني كلما اتعب الحر الضلوع وتروي عطش البعاد عن حضن بادة |
الساعة الآن 04:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.