![]() |
على تلك العروش رُفعت الأقلام فلا زالت مساحة الجنون كل ابعاد لا زلت اجهل كيف يكون المدّ طويلاً الى ابعاد خيالات
الدهاء .. |
، يتبَاين الفَرقُ بِكُل زاوية اشتَقَّت حَنيني حينما يبات ذوق الصبر بي متمسّكاً بألحان تلملم بَقايا وجدكَ العالِق بِثنايَا صَمتِي . |
بالكاد أستجمعني بعيداََ عن نفوذ حُسنكَ
ياللحصاد الاشهى حين تكون أنتَ " فقط " برفقتي \..:34: |
بيني،
وبينكِ شيئاً ما مثل الأعمار مثل الأنفاس يتكرَّر مثل الطُّغيان يتجبَّر، بل يطغى فوق الطُّغيان يتماهى في دمنا يوشوش في أذن القلبِ، ويحرَّضنا ليل نهار تعالي نمارس كل الطُّغيان نشعل رندا في خُفوت الضَّوء الأحمر وندير الحاكي نمزق صمت الجدران فنكبله بأوتار القيثار ونشنقه بخيوط الرِّند الأجمل نصلبه بين الدِّعة، والتُّفاح، ونصعقه بالنيوترون بين التَّيار، والتَّيار نسحله بين المرمر، ونلقيه من نافذة الموت الأصغر. |
- مساء الغلا : والغالي اليا بدى ذكراه ! ... ... ... ... يجدد خفا روحٍ من الهجر .. منهده يقولون سج ولاتمادى مع ذكراه ... ... ... ... وانا اقول ما فالعين شخصٍ يجي قده |
، بعدما عرفتُ أن قلبكَ يجذب حديثي بفطرة الرأفة ، وَ أن كل ما حلَّ بي كانَ انتشالاً من مجرّات حُزن عميقة أمرّكَ هذه الليلة و كلي شوق ، أشرد مع أمنياتِ الليل وَ أدنو من عُمرٍ لا يشتكي خذلان الشُعور قربك ..! |
يعاودني التيه مسجى فوق مرقدي
حد تصدعت جدران المساء من تناثر الشوق والحرمان والخفق يرسو على بوابات صرير القيظ وندف من حنين يهبط بأعماق الحنايا حتى تتعانق سنابل الحقول وهجع الصهيل يتغلغل بأركان الأصيل حيث شعائر الجنون الجذلى تغمر الساحات وخطى الاقدام تنادي كلانا " كن رفيقي " \..:34: |
- حزنت على وفاه محمد مرسي الله يغفر له ويرحمه ، معقول مارحموا عزيز قومٍ ذل الله يهديهم |
الساعة الآن 07:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.