|
قبل أن يبتل النهر سألتقط الحصى الذي يخضع لأمر الريح ويعيد العيش في المنفى لقصائده الخمس. |
.... .....
أول اللقاء سكرة .. أتذْكر ذاك الربيع كيف احترق .؟! في ممرٍ ضيّق، كانت الأمنيات واسعة حد السماء .. كانت تغفو على صدري عودتك، و أشواقي المتعبة .. و تفاصيل عناق مجنونة، مترفة، و شئٌ من العتب .. ثمّ _ لمَ تُخبّئ تلك الغربة التي تسكن في عينيك ؟! لا تعلمُ أنها لروحي جسد، لا .. بل بلد ..؟!! و تارة هي منفى أرحم من وطن ..! أخبرني .. أي خبيئة تلك التي لا تجعل من انكساراتي جراح و لا من هزائمي خيبة ..!! متى استنطقني الصمت، و أربكتني اللهفة ..؟! منذ متى و أنا لم أعد أنا ..! منذ متى و أنا أسألك عني ..؟! ...... |
ذات لقاء نظرت الى افقك المكتظ بنعيم الجنة
وابلغته اعتذاري اني تركته لحظة ولكنه قانون السقوط الذي هوى بنا الى الارض \..:icon20: |
؛ أستبيحك عذراً،،،!! اني (اسرف ) عندما (أسرق،،،)) ((والله لتمناك،،،،،)) الأمل ،،، مخدر ،،، والتفاؤل نوع من الأفيون ،،،!! أتعاطاك ،،،،( موش )يلوي عنق الآيات ويبرهن اني لازلت حياً،،، كالدواء،،،! مصرعي بفكيك ،،، تخط الأقدار بأناملك ،،، من غيري يبدأ الحرف ثم يعيده؟! أتعرفين ياراقية الملائكة ان هذه الحياة ،،، كقصيدة أزلية وهزلية ،، لاديمومة تجمعنا أجمل مابنا اننا لانلتقي ،،، حتى باعتقادك ،، لن تجدني ،، اني اخترت الصحبة الجيدة ،،، وانتِ اخترتي ان تكوني سجينة ،، الأفكار،، كمغامر ،،، والسنون قتلتها بأن تتوقف ولكنها لاتتوقف ،، تعيش حياتها بأجسادنا ،،، ونحولي وميولي لجغرافيا التراب ،،، امتداد لذنب لم اقترفه ماضر الذنب فوق الذنب ،،،!! ستجديني هناك استوي على عروش النساء،،، أقطف الحور ،،، وإشرب،، وأشرب ،، فأدور فتتوقف الارض عن الدوران وآتي بك بين الظلال والضلال ،، والنور ،،، والعتمة ،، وأعاود الترتيل والغناء،،، والرقص كعروس تتجمل بكفن ،،،، أنتِ آخذك ونخوض ونلعب في جنبات الليالي منهمكين حتى ننتهك الوطن شاعرك حسود حقود ،،، فعلمني الفقر التطرف ،،، في آرائي ،،، لدغة ،،، ولدغة اخرى تحييني ،، بحق السماوات ،،، انزعي وتجردي من نفسك ،،، اني اتثاقل معطفك البربري نموت بالحياة ونحيا بالموت نخدش الحياء،،، حتى يقطر ،، هذا العالم حزنه الأخير ،، اتبعيني ،،، بلا حتى ،،، بلا تمنع كل شيء سيصبح ذكريات ،، أعدك ان اتذكرك اذا هرمت كأحد ابطال الروايات ،،، اخرجي من الورق ،،، سأحول كل شيء الى دم ،، ياأجزاء ،،، اجزائي لاتخًون كلي ،،، الانتظار: سيد الأدلّة؛ ؛ ؛ : زايد.. : |
عزف العود نغمة جواب وقرار
صوت ماجدة ملاك حط في قلبي بدعة ورقة أغنيةتصرع مدارك الشعور تشيد معابد الحب في الروح يالحب الذي كلما احترق فاح منه بخور وتسامت أنثاه في القصيدة يالحب الذي كلما همس أشرق من عيني الكون ودارت الأرض وتورد عمري |
لا ذاكرة لأنوثتي حتى تصبح وريثها الوحيد
لذا سأجتهد في توبيخ المسافات التي افسدت اقترابنا حتى أسكنك ذات عناق لا يعترف بذنوبه \..:icon20: |
لا أعرف وجوه الكثيرين هنا ولا ملامحهم أو تفاصيلهم
ولكني أعرف أن اللحظات التي تجمعني بهم هي أجمل اللحظات..:icon20: |
أذكر
..... اذكر ذات برد ... و الجن يعزف ... موهنا .. و الدرب يلتهم الخطى.. يرددني نشيدا فيه شيء من الحان حزني و توقد جمرات من البرد في المآقي كانها المدامع .. السخية ... تشعل الخدود بردا تبعد الهموم حدا يا جمر .... لا توقدني اكثر فانا جموح للبقاء بين البقاء و البقاء رغم النزوع ... و الجنوح ....للفناء #جرير |
| الساعة الآن 11:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.