|
صديقي الأعز : إبرا
أصخي لمقالاتك وأتأمل روحك في نصوصك وبعد هذا المكتوب ، قفز سؤالٌ مشاكس يختلق المشاكل ويطأ الألغام ليقول لي بصوت حاد : ( إبراهيم أصبح قديسًا ) زاهدًا . ولعلها من مفاجآت هذا المساء. |
- ساره ترجمت حاجتي لما قالت : طبطب علي محتاج أحس بسكينه ! و(أتلوّ علي ) من الذكر .. ماتيسر |
شيء ما في هذا الصباح لا يروضه إلا صوتك
لذا سأذهب اليه منصتةََ بكل روحي \..:icon20: |
صايره ما اكتب شي جديد ، الا اتأمل في ابياتي القديمة : في الحب مابه : كل مشروك مبروك ! ياجاهلاً في خافقي وش جراله ..؟ ساعه مشيت وجو الإحساس مربوك؟ عرفت معنى ( لو تعيش العداله ) شعور |
وعد واحد فقط كان يكفيني لأبقى متماسكة حتى عمر السبعين لكنك رحلت كما يرحل الموتى تماماً بلا وداع أو سلام !
|
صديقي الأعز : عمرو
إن أياماً ناعمة ؛ صنعت من كينونتي ناثراً ينشغل بنشر مواجيده ونشيده وهواه .. لهي قادرة على أن تصبح ناشفة - مثلاً - لا تساعد إلا على البوح بالتأمل والترقب والسكون .. تحت رحمتها أكتب ، تارة ترميني باحتراق المغول وتارة بحسرة الأعرابي المكلوم وتارة بنرجسية الصعاليك وتارة بهدأة المنتظر وتارة بحمى الواله ، الأيام هي التي تدير النصوص يا عمرو ، ونحن بيادقها ، وعند كلمتها . |
..
لو بكيفي قلت لك خذني ابيك لا تخلي من يدينك حزني يأخذني بيديه 🥀 |
•
• كيدك عظيم والله وضح في كتابه علم العبد الضعيف كيدك اعظم هي حقيقه وان كذبنا الحكي منكم جذبنا ماانتبهنا والله علمنا الصحيح ! " |
| الساعة الآن 01:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.