![]() |
- مشتآقه قلك ( ح ب ي ب ي ) .. وتضحك لي عينيك ! حس بـ حآلي : طفليي صغيرييْ وأدلل عليكك |
|
على متن بساط اللهفة يهديك حناني :
الغاردينيا وقدح مملوء بحلوى الأماني كلما تموسق الحنين فوق مرسى عيناك يصافح شهقة مسلوبة من بين شفاهي \..:35: |
قبل لحظةٍ من الآن تجمد القصيد على ألسنة رواته
لا جديد في الشعر يفتح المصارع لسامعيه مللٌ ملل أصاب المعاني الساهرات اللآتي يترقصن على ريشة حبر بحور الخليل راكدة ، كلمات الغزل يحفرن الضجر في الأفئدة أ من ذرةٍ في القلب أشرقتي تستحثين الكلام الذي في صمت القصائد بالكلام |
آخر السطر الأخير،،
؛ ؛ ؛ جن ،،، و،،، بيّة أكثر من ذلك ،، عبثاً وهوساً،،، أتلحّف اضلاعي ،، تاركاً ،، نزعتي الشيوعية وخنادق الآمال وأعود ،،، لصومعتي،، باعثاً عن تجربةٍ دون نظرية تعيد الزمن الطباشيري لأعتاقي وأعانق سدرةَ الم نتهى ،،، غوايةّ لم اعد أسمع ضوءاً ،،، الأصدقاء،،، كمراجعة جريدة قديمة بالية الأخ بار،،، أنتِ ،،، يا أنتِ يامدائن الليمون وملجأ الفقراء بعينيكِ يعيش اللاجئون ،،، بطيشة رمشك،،،يسقط الشعراء ويًخلق الأطفال من خصرك قالب لصنع الحور،،،، الزحف اليكِ فضيلة،،، والنيل من جيدك ،،، انتصار،، يا آخر السطر الأخير،،، انتِ في حلٍّ من امري،،، اعطيني يدي ،،، وأعطيني نصفي بقية حصاد الأفق ،،، سنابلكِ تحصد المناجل،،، اني بريء من طرفك ،، معللاً صبري بمبرراتي،،، فكري دائم وحلاوتك مؤقتة،،، نزعت الفتيل ،،، فطفقتِ هرباً أبد ،،، مدد ،،، ياخليفتي وحليفتي ،،، احفظي ظهري كما حفظت وجهك اذكريني بخير،، ) ؛ ) يا (أمل ماعاد بالخطوة مسير والأمل يصبح على اسمه أمل ؛ جيت أبكتب آخر السطر الأخير كم كتبتك غيم وانتي من رمل،، ؛ ؛ ؛ : زايد.. : |
أ مطمئنةٌ أنتِ ؟
تغمضين عينيكِ حين أكون بين النساء الجميلات أحدثهن عن العشاق الذين صلبهم الزهر وصرعهم معاني الحب في القصائد أ مطمئنة أنتِ ؟ غارقةٌ في روعتكِ وبهاءك من أني مغلوبكِ لن أناجي إناثًا أمارس معهن الآعيبي وشبقي ترقدين على سرائر القلب المطرز بأسماءكِ تديريه كما تشاءين تؤثثينه بالقبل والألحان النادرة وتصبغين كبدي ببياض نقي وطاهر أ مطمئنة أنتِ ؟ تعرفين أن الميادين التي أزورها تصفع قلبي بجرس خلخالكِ في خطو الصبايا وأن اشتهائي لكِ أعمى ويتقد وأني حين أكون في مرسمي أعلق روحي وقلبي على جدرانه تعويذة أجل مطمئنة وآمنة بين الحرائر أنتِ من أني كلما قُد قميص اشتياقي بنيتُ لكِ جسرًا من اللغة ورحت استدرجني نحوكِ وأشعرت هذا الليل بأنكِ ليلة عرسي |
لابد أن يكون صباحي سعيداً لا ذابلاً
مستعراً لا خامداً جارفاً لا طبيعياً .. وبطرق كثيفة وغريبة ، لسوف أفتتح أيامي الآتيات بأخيلةٍ كثيرة عن وجهك وجسدك .. وسأنجو |
- أنتظر ليلٍ معك؟ باله طويييل |
الساعة الآن 02:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.