![]() |
؛ الانتظار ،،،، سيد الأدلّة ((وميّل وحدف منديله،،،،)) اراك في العنبر الماضي،،،، للأسف ،،،، هذا ،،، أنا موبوء بالتعقيد،،،، حتى المستقيم لايعجبني ،،، ياسيدتي ما أجمل الشعر ،،، وما اقذر الشعراء لذلك انزوي ،،، وافتح كتابي واقرأ ،،،، ارتّل الم ساء،،، واهوى السكّر،،،، واكتب توراتي بعيداً عن تصارع العقائد،،، ادركتُ ان الذهان له النصيب الاكبر من العقل وتشكّل الافكار السوداوية بقيت فيروز في جبيني لن تلطخها السياسة والحدود كما اعدمت غيرها لازالت تغني في مسامعي للعصر الاوحد،، وغرابة الانظار ،، لم ترمِ المنديل،،،!! غني غني يسمعك الدم عندما يندر الهواء،،،، ويصبح الاصدقاء تماثيل،،، أشعل السيجار ،،، واقفل الابواب هيت لك ،،، يا آخر معتقل قبل آدم كانت ،،، تزخرفنا الليالي يارائحة الماء،،، وهوس الغفران اني امارس سماعكِ على أكمل وجه مهمشاً اسراب ،،، السراب مدركاً ادراك،،، وخصرها النعناع لاسبيل ،،، للسبيل غير اني ،،،، كألم الضوء،،، وعبقرية الطفولة غني ،،، بحق السماوات ،،، غني ؛ ؛ غني غني مالك صوت من داخل يسمعك الدم ؛ صوتك اجمل من عقد التوت طعم الحب بطعم السم ؛ ؛ : زايد.. : |
سقفُ الخيباتِ أقرب من سماء
وانتظار ما لا نأمل هو تحصيلٌ حاصل لذلك لن يُضيرنا إن استبقنا الضحكات بـ وهمِ حلولها ولن نخسر شيئاً إن أرجأنا البكاءات إلى ميقاتها المفروض دعنا نُمارس اللحظة كما تُملي علينا دعنا نتخفّف من علامات الإستفهام وبلا استحياء دعنا (نلتهم الإجابة) حينها قد نصبح أفضل |
؛ أجرّم ،،، يقيني ،،،، واحيي شكّي حتى أصل ،،،، (وأكاد أشك)،،، في نفسي تحية للبلادة،،،، ؛ سلمت أنامل الأفيون علّمني مهنة التخدير ،،،،،، ونصحني تجنّب القهوة حتى لا افيق،،،، سألت يوماً ،،،، تلميذي الحجر أعطني صلابتك ،،، واعطيك الاحساس بكى ،، وتصلّبت ؛ قتل الله الأراجوز يرقص ،،، يميل ،،، ويعلمنا التمثيل المسرحية بأحداث سابقة سخيف ((السيناريو،،،!!) ومضحك لغاية البكاء،،، منكر ،،،. من كر وقدّم ،،، التعاليم على انها مسلّمات كيف اسلّمك عقلي الذي املكه لم أعد كسابق العهد ،،، ؛ ؛ لو تمون العواطف تفقد السيطرة وتعرف ان النتيجة تسبق الامتحان ؛ كنت أحسب الليالي كلّها مقمرة الزمن باتزانه يقلب الاتزان،، ؛ ؛ : زايد.. : |
أحاول تَعلّم الجمل التي أشعر أنها جيدة بما يكفي لأن تقال في أي مناسبة، أعني أن أجعلها ممكنة الاستخدام في منتصف أيّ حديث دون أن تشعر بالاستغراب، ولأن استغرابك يُصيبني بالخجل، أنا اخترت أن أرتّب ردة فعلك، والتي أخشى أن تكون مؤلمة على ما رتّبت من جُمل و هذّبت من شعور، أشياء لا يمكن السيطرة عليها فإذا خرجت فهي إعلان حقيقي و صريح، وأنا بقدر ما أحبّ من الصراحة إلا أنني أهاب الحقائق، أريدها كما شعورها ولكنني لا أريدها كما تبدو، أتلقّف الصمت أثنائك وأتوارى خلف بسمة مهذبة بالكاد ترتسم على ملامحي دون تشويشٍ عاطفي، ولكنني أظن أني أنجح بإحتواء اندفاعاتي، وعندما أفكّر بكل ذلك، أرى أنني أجيد التبعثر حينك وأفقد جديّة المنطق و رصانة النبض، وكلما تقترب الجملة من لساني، استمتع ببسمتك الأخيرة،،،،
ثم أمضي ! |
ماذا لو عدنا نتلمس حناجرنا القديمة
أصواتنا المبحوحة من الحزن أوجاعنا المثيرة للشفقة.. ثواني أعمارنا التي لم نكن نمنحها قربا إلى الله.. ماذا لو.. لم نكن نحن في تلك الحقبة الزمنية الجميلة والعابقة بالخوف والتخفي والبدايات المهزوزة داخلنا..؟ . . ماذا لو.. لم اعشق الانتطارات المريرة..؟ . |
الليل , الليله مُتعب جدا الربو آنار للدرك الطريق والنّجم كعادته هَآرب , يهرب , هروب والسَحر شهيق , زفير , بطيئ العبيد طُغاه والطغاه غير العبيد , لابأس ينبغي ان نهدأ. |
لن أخلق عذراً لمن تمَلملَ ثم لاذَ بالفرار !
اي نعم يَدايَ فارِغتان من الرغبة بالمُصافحة مُفرغتان بالقسر من الصّفح لأوّل مرة وبكلّ ما أوتيتُ من قوة سأنتصرُ لـ نفسي (وأكسبها)~ |
اسمها أُمنية
والشمس أسمها أمنية والضوء أسمه أمنية والعصافير تغريدها أمنية لكن أمنية ماتزال نائمة |
الساعة الآن 04:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.