![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
شاخت أحرفنا وبقيت أنت أنت نكهة أخرى للمساءات عندما تحضر ... ولغة فاتنة حد الغواية ...في كل زفرة هنيئا لنا عودتك وشغبك وجنونك وتلك الحماقات الكبرى حين تعتريك سعيد بك فحرفك ينفث في روح اللغة الحياة .. ريفيّ مرقط بوحشته أهلا بك .. وأهلا. |
لا شيء الان يقبل القسمة والرحلة الاخيرة بعيدة عن المدينة
لقد ضاعت اسمائنا فوق صخور القبور \..:34: |
لن تسمع قول أنت منِّا، ونحن منك
لك ما لنا، وعليك ما علينا إلا في ممالكهم ببطون الجبال تلك الممالك الجميلة التي لا تضاهي جمالها كل بقاع هذا البسيطة الأكثر جمالًا هكذا قالت لي زائرتي المـ "جن" ونة، أي تلك التي سكن الجن جمالها الآدمي، وبعد الحديث معها مطولًا بدأت أشعر بالرِّيبة، والخوف، فأستسمحتها عذراً، كيما تخرج من منزلي لقدوم بعض الأصدقاء، وأول ما خرجت أستعذت بالله من الشَّيطان الرَّجيم، وأوصدت بابي، وأغلقت نوافذي، ولتذهب إلى الجحيم. |
اقتباس:
|
؛ ؛ الحقيقة: لاحقيقة مطلقة،، كما نحن ندور بالمستقيم ونستقيم بالدائرة نجتر اوزار غير اوزارنا،،، نتباهى بما لانملكه،،،، البارحة ألجم ،،. الحبر فوهة القلم انقطع السبيل ،،، للسبيل كتبت ،،، اني كنت اكتب ونزل وحي ،،، الماء، ،، يعلمني الطهارة وانا الذي ،،، سلخت جلدي بسبب انسانيتي،،، تهكم وذريعة البليد ،،، ان النوم سلطان،، من ايقظني،، من سباتي يستحق ،، السحق ليتني استبدل رأسي برأس مطبل ،، احتاج لبعض الأرق ،، ينكّل،،، أدمعي ويضرب بالسوط عظمي احتاج لبعض الداء،، قمة الاحباط ان يكون حلمك وجود مكان لقدميك ؛ ؛ : زايد.. : |
كان علينا أن نقرأ الفراغ دون ريبةٍ من الهدوء...
كما وأن علينا تهجِئة ملامح الدفء الموؤود في جبّ سكون الظاهر ... مظاهر والغائرات بائنات الصدق |
اقتباس:
أعمارنا مهزومة ، ورسل الأحلام ماعادوا يأتون ، والشرفات التي انتظرتنا ماعادت تطل على شيء ، مثلما لو أن الأشياء والكون أصابهما خدرٌ أسود ، فكيف سنحيي الكلام ..! |
الساعة الآن 01:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.