|
... ... لَيلك سَهر أرهقهُ " الإنتظَار " ! . |
لا نُصرة إلّا للنّبض
وإن بانَت منهُ البَواكير ألم تِلكَ رايات الصّمود .. لِـ نَكون كما الأرواح لا تتعثر وإن جابَت البسيطة في صَخَبِ الأنواء |
المتسكعون يملؤون الأرصفة،
وهي تمشي في الطَّريق تتهادى نحو المساء اليتيم يرقبُها كهلٌ قيل عنه بعلها هو ذاك الَّذي سَرَّت نفسها بأنَّه نعلها كم راودتها الأحلام بفارسها المجهول الَّذي خالته سيأتي ذات يوم ! كم خادعتها الرُّؤى في المرايا الكاذبات ! تمضي، وقصيدة عطرٍ تسبقها، وتحت عباءتها النَّحت، والثَّورة الحمراء، وبين الخطوة، والخطوة تلوح مفاصل السَّمراء تمضي، وعيون الذِّئاب تأكل من كلًّها ما تشاء ! أي حظٍ عاثرٍ رسمته الأيام في جبينها الأغر ؟! من وأد الرَّبيع، والفراشات في مقلتيها ؟! وهدم القلاع في صدرها المغبون، واحرق الرَّايات بشمِّ الرَّابية ؟! وإن تراءى لك البحر في أعماقهِ هادئاً، فالأمواج حتماً ستنتحر على الضِّفة اليابسة. |
ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼَﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ [ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ]
ﺃﻓﺮّ ﻣﻨّﻲ ﺇﻟﻲّ، ﺃﺗﻜﻮّﺭ ﻋﻠﻰ ﺃﻋﻨّﺔ ﺳﻄﻮﺭ ﺳﺎﻭَﻣﺖ ﺍﻟﻬﺪﺁﺕ ﺑـ ﺣﻤّﻰ ﺻﺤﻮ ! ﺃﻗﻠّﺒﻨﻲ ﺫﺍﺕ ﺣﻨﻴﻦٍ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﺮ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﺍﺕ ﺩﻳﺪﻧﻪُ [ ﺍﻟﻠّﺴﻊ ] ﻭﻣﻜﺮﻩُ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺃُﻭﺍﺭٌ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻻ ﻳﺴﺘﻜﻴﻦ |
؛ ؛ ؛ غداً ،،، أجمل لو كان القدر عادلاً،،، لما خُلق الموت،، نتنة تلك الليالي المارقات الحقيقة أليمة عندما يرجع التراب ،،، للتراب ابدية لاتلتفت للديمومة ولكن غداً ،، أجمل الفقد يعظّم الفقيد،، شمّاعة نضع فشلنا وانكساراتنا عليها لذلك دائما نفقد الجميل عزيزة هذه الأماني،، تذكرتُ كبدي وضحكاتها ،، تليف ،،، في الذكريات،،، وصداع في القلب لاينزعني منها الا ظالم ولكنها ،،، دائماً ،، باقية كأله لايذبل ،، وجغرافيا لاتتعرى ولكن غداً ،،، أجمل سئمتُ التصبّر ،،، ومضاجعة الكبرياء أنتِ لاتعرفين ماذا تفعل العزّة وماذا يفعل الصمود ذكرتكِ في كتابي كأحدى المعجزات التي آمن بها ،،، قومي لاجديد،،، كل شيءٍ باقٍ كصورة ،،، بلا رتوش ،، بلا فلتر وجهي ،،، تعدد ،،، وناطح الخوف ،،، والقلق تجرّعتُ ،،، ثورتك ،،، ولازلت اقسم بجبينكِ،،، يا آنفة الذكر اجعليني حيثُ شئتِ،، شاعراً،،، عبقرياً،،، رفض الخرافة وجاهد ،،، التلف ،،، عندما يحين الاستياء،،، ازاول مهنة التشرّد وابتلع البحر فيسلخني الموج ولكن ،،، سأعجبك حتى عندما اموت ،، ولكن غداً،،، أجمل ياناعستي ،، البكاء ،،، والغناء ،، والرقص احفادي،،، ولؤمي اللحى ،، ودستوري ،،، اللايمان ،،، معتزلاً العبّاد ،،، ورهبنتي نفسي ومخي واعتادُ،،، ان اكره ،، من احب عندما يضع لي نداً،، غير قابل للترتيب ،،، ويقيني شكي ولكن غداً ،،، أجمل ولكن متى يأتي غداً اخشى ان اموت قبل ان يأتي غداً ولكن غداً ،، أجمل ؛ ؛ : زايد.. : |
احتطابُ الأمنيات لن يُبرئ الفأس من دم الشجرة
ولن يُبلغه غايته القصوى من ارتكاب الدفء وحدها الجذور تململت ولعنت فكرة التكرار بهجماتٍ تتوالى أيّ غدٍ ذاك الـ يصلبنا على قارعة البقاء بوهم انتظار أيّ جميلٍ ذاك الـ يستعير منا ملامحنا عنوة لـ يترك لنا تجاعيداً شوهاء !!! أيّ براحٍ يؤمّ اللّحظة ضيق أنفاسي وأيّ متّسعٍ يا سُمّ الخياط !! |
لآ شيئ يُجبر المرء على التبّسُم سوى نص فتوى , و مشي الدرك . |
تحرسك عين الله يا قمراََ اضحت ملامحه كل السماء
\..:icon20: |
| الساعة الآن 04:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.