|
؛ ؛ ؛ يابلادي سارعي للمجد والعلياء يا ،،،، يا ،،، ((ياعمي طير)) ؛ اني انتزع الهواء بكِ انتزاعاً أحبكِ بقدر مالطخ التراب وجهي وعفرتيه بالوحل يابلادي ،،، اسمعك فهل تسمعين؟ صوتي الباقي من حطام المستضعفين يابلادي ،،احبكِ كدوائي مفعوله يغفر ،،، علقمته يابلادي ،،، انتِ تكرهيني وتحبين الغرباء مابك ،،،؟! سحق الجوع ،،، بعينيكِ الرغيف يابساً يدمي الحناجر اكرهك يابلادي بقدر حبي وعقيدتي ،،، يابلادي لا احد يختار ،،، مولده ولكن قد يختار قبره لا اود ان اقبر بكِ وان اسمع صهيل جبروتك يدك ترابي يابلادي ،،،، انا مستاء منك لم تعطني مجالاً اكتب بك اريد ان انشد السلام قبل الفاتحة ولكنك سيئة في الحب اتنامى ،،، اكبر واصغر عند قدميكِ ،، انكِ لاتبالين مايفعل بنا ،،،، اولادك يابلادي لازلتُ احبك ،،، ابنكِ غاضب ،، تحملي غضبي كما تحملت جورك ؛ ؛ من تأكْلب مايجوع اصلها صارت مصيف ؛ لو تجمّع هالجموع مابها واحد نظيف ؛ يابلادي سارعي ؛ من زرع دمي سنابل لين عضّيت الرصيف ؛ بس نرقص بالمناجل من خريف لياخريف ؛ هذا صوتي فأين ردك،،،؟! ؛ ؛ ؛ : زايد.. : |
،
بَعدَما غصّت الحقائق حنجرة الكلام و كسرت خواطر لا أعرف كيفَ أجبِرُها انخَرسَ لِسان الحَال عن فضفضة كان يجب ألا يقرأها غير الله ! |
عتب ...... ونِدّه من التعب
أوَلم أُخبركَ سابِقاً أن نيّة الإنصات مُقترِنة بالنيّة ! ما عاد لي أُذناً تُبيحُ احتواء الأصوات إليكَ ردّي..... أيُّ صوتٍ أرسلت !!! |
؛ لم أعد أسمعُ ضوءاً سألتُ عنكِ ،،، في العنبر الماضي لم أجدك ضمن قائمة المعتقلين فأيقنتُ انه تم ولادتك في عالمٍ آخر،، ديمومة السجن لغة الطرب سحابة القدر،،،، مرنةٌ انتِ في طرح الهروب،،، أشر،،، تلك الاماني غانيات،،، تلك الأغاني امنيات حبيبتي العاهرة جيدكِ سلالة التيه ،،، تنتشرين بالهواء كوباء الكوليرا،،، اني اهواكِ هوىً لاشريك له من البشر على اعتاب ،،، غابة الاحلام اجيد لعبة الشطرنج الغرامية والتلاعب باللكمات ،،، بارعٌ في نصب الكمين،،، اقتربي حتى نمتزج ،،،، كالقهوة بالمخ كالتبغ في الصدر،،، عليلةٌ اصابعي ،،، تتمدد حتى آخر الشرق جمالكِ يثير الشعراء وانا الأول ،،، انا الاول انا من خلقكِ تمثالاً يعبد،،، نفث فيكِ الذات والوعي،،، والعقيدة،، والتقوى امطري حيث شئتِ ستجديني ان شاء العقل ارضكِ سماؤكِ ،،، كل شيء ،، كل شيء فأنا الأول ؛ : زايد.. : |
اسعى اليك ارتمي بين ذراعيك حقق لي رؤياي
عيناي ماعرفت النوم منذ سفرك جريت ملهوفة الخطى في اثرك .. لم اجدك .. ابتلعك البحر اختفت شباكك .. صرخت : يا اميري تعال وابتلع البحر ايضا صوتي عادت نبرتي المشروخة تعال .. اريد حبيبي حملني الصمت الى صخرتي وعادت نفسي تحدثني من جديد \..:icon20: |
.
. . صدقت الظنون:. فإنتزاعهم مني أصبح الموت الذي يخيفني ويبقيني جسداً لا غير .. ( أشكوكم لمن ) ..؟ فالقول جائر لا يصف ولا ينصفكم معي.! |
تمتزج انفاسها رغم المسافات بأنفاس روحي فتحملني إليها عشق و شوق..
|
..
من هنا لأخر حدود ديار عكه اعشقك عشق الملبي لدعت للحج مكه |
| الساعة الآن 08:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.