![]() |
لا تتأخر .. ليلتي تمتلك لك عطراََ يحمل عنوان الحياة
\..:34: |
كما المُتعبين المُنهكين
الباحثين عن الوطن العابرين للبحار نحو الشِّمال كما بذور البوفارديا المسافرة في أكفِ الرِّياح الباحثة عن المطر، ومدائن الجمال كما أديم روحٍ عابرةٍ عشقت القرار بمفاصل القمر سأرحل إليكِ. |
أحرس أمواجك حمم بارعة
لتصدح بالغناء هنا وتعاودني أزمنة النداوة فلا تستنجد بقناعتي وأهبط كشراع يبحر ويشحذ صارية الهيمنة يامن يناديك الهوى وإياي هسهسة ترامت عبور لا ينتهي اليكَ مثوله \..:icon20: |
؛ ؛ لكِ ياضالتي ،،، مدينة الريحان ،،،، كنت اكتب ،،، فقط : : قد نسى الجوع بعينيكِ الرغيف يابسٌ يدمي الحناجر كل موطن دون عينيكِ مخيف انتِ ياقصد المسافر كل حلمٍ دون عينيك سخيف فيكِ غنى كل شاعر فيكِ يقوى كل انسانٍ ضعيف دون عينيكِ يغامر فيكِ اسكن حتى لوبيتي رصيف أتجمع .. اتناثر انتِ ماذا..؟ ليس ماعندي أضيف انتِ يا آخر..... آخر ؛ : زايد.. : |
ترتلنا هفهفات الضوء على ضفاف الفجر حكايا مطر و عشق...
|
إيمانيس، أو إيمانوس
هي أسطورة المليكة العمياء التي اهدت عينيها لمجنون. إيمانيس تتربع عروش الأساطير في مكان ما، وفي حضرتها، وبين يديها فينوس آلهة الحب، والجمال، وسميراميس، وسيدة البُحيرة، ومليكة الأمازون مورغان الجنِّية التي جلبت معها فريد الطَّير، وبديع الزُّهور النَّادرة، وأفروديت، وعشتروت آلهة المطر المتأبطة لعقيدة إيزيس، وكما وهبت إيمانيس ناظريها لمجنون، فقد أضحى خدها كرنفالا للنور، وموطناً لأسراب الحمائم البيضاء، وانبرت وجنتاها لتطل على مشارف الفردوس، كحدائق بابل المعلقة، وغدت بنات شفتيها مواويل الفلاحين وسط حقولهم الخضراء، وباتت للسكارى أغاني أماسيهم الحمراء، ويدها البيضاء التي يهطل المطر من بين بنانها، فيروي الجدب، والسَّهل، وظمأ الرِّمال. / * إيمانيس أسطورة من وحي الخيال ليس لها علاقة بـ ( Eimanis Family History ) أو أي شيء آخر. |
ياحبيب ليت تدري
انك بلحظة غيابك لاغفيت اطرد سرابك ولاصحيت ومالقيتك بالهموم يضيق صدري |
طلِّي من نافذتكِ،
وارمي بالبصر يساراً، ويميناً تجديني أطوفُ حِمَاكِ ابتسمي لي دعيني أغرق بين سناكِ، ولماكِ اشيري لي بالسَّبابة تعال.. تعال يا أحمدْ هبِّي راكضةً نحو المنفذ فكِّي المغلاق للبابِ المُوصدْ قولي لي أهلًا أهلًا أهلًا يا أحمدْ ضُمِّيني لبحبوحة صدرك، واسقيني قبلة كيما أشعر إني أُسْعدْ قولي لي لا تجزع - لا أحداً بالدَّاخل - هيَّا أدخل يا أجملَ أيامي هيَّا أسرع نُسْعد جرِّيني مثل الطِّفل، والقيني فراشاً، ولنمضي نتسابق قُدِّي أزرار قميصي، وأنا أمزق ثوب الأغيد ...... وأقول لكِ ما أجملكِ من جنَّة ! وتقولي لي ما أروعكَ يا أحمد !. |
الساعة الآن 08:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.