![]() |
كبرياء يا ،،،،
؛ وكان حقاً علينا نصر المؤمنين سأكتبُ لها ،،، حنيناً ،، وحرفاً ؛ يامقلّبة القلوب دعيني أطمئن في خوفك لاتخذليني فلقد خذلتني كبدي واصابعي واذا توقفت الخلاياً عن الانقسام سوف ينبض التراب حياً احبكّ مرضاً وهوساً ،،، نعما جنونك ياسيدة المدائن ازرعيني حيث قبور الملائكة ابكيني دمعاً وابكيكِ دماً لهذه الدرجة وانا أكثر ،،،، وأصغر كلما قلّبتكِ ذات اليمين وذات الشمال بدأتكِ ونهايتك تعني النهاية برب كفّيكِ الطريتين ،،، اجعليني أعلو تاريخك واسطر الجغرافيا في عينيكِ علّمني حبك علم الغيب انتِ لاتعرفين مايفعل الكبرياء بي عندما انزعكِ من لساني أتطهِر بعيوبك وادمي اله القمر وانا اجعلكِ شماعة القدر وسوء المنقلب ،،، ترى اينك الآن؟! هل في طيش طيفك امر انكِ ياسيدتي دائماً تثبتين اني مجرم بالوراثة ،،،، لايغرّك وجهي اذا تبسم خاوي ومنهار من الداخل مليء بعقدك وتراتيل اشفيني منك فإني اشتقت ان اكون طبيعياً ،،، روتينياً،،، بليداً اقرؤك واقر انك مدينة لحرفي بطلاسمه وهوسه ،،، تلوثت جيناتي بذكريات جزيئاً وتعرفين احب التفاصيل والايماء والتلاعب بالأعين رأيتك تقتاتين ،،، من صدري فافتخرت بك ،،، هل يكفيكِ ،،، او ازيد ؛ ؛ : زايد.. : |
؛ زدنا فأنقصتِ فأنقصتُ ،، فزيدي هل انا فعلاً ارى ،،،مااتصور اني ارى بياضاً مخيفاً،، ويعزّ ،،، الصديق غابة من التعقيدات والتراكمات هي ،،، انا عندما اكون ،،، واسرّ النجوى لقاتلي ،،، ليس بيديها الا ان تنزعني من طفولتها ،،، وحبرها ميقاتها ،،، مكان جرحي صدمة ،، صدمة عندما تكشف نفسك انك لازلت بعد هذه المعارك الضارية والعمر المليء بالتوترات انك لازلت ضعيفاً متهالكاً امام ،،، نبضة رمش لاتسعني الارض بما رحبت احببت قيدي كحبي لامي ،،، حتى الحرية التي مت باحثاً عنها لم تعد مرمى ،،، الحقيقة ،،، عارية وناقصة حتى امام المرآة ،،، نتظاهر بالقوة ونحن اهون ،،، متفائل ،،وسعديك ،،، والنار بين يديك اخطائي ،،، اولها ،، نطفتي وآخرها ،،، الجرأة على كبريائي احتاج ،،، لبرهة احاول التوازن وحل عقدة المقارنة ،،، انا مهزوز ،،، وشعور ،، بالنقص بعد الكمال مؤلم ،،، حتى اصبح مجرّد الحياة انجاز الكتابة تقطف من وجيهنا ،، فقط ؛ : زايد.. : |
هاتيك العينين تمنحان الروح مؤنة السفر إليك ألف ألف ربيع عشق ...
|
....... قال للصباح عني :
ستشرقُ بعد قليلٍ بطلعتها الفاتنهْ فتزعجُ شمسَ النهارِ وترهقُ أقماره الكامنهْ وتملؤ روحيَ بشرًا وسعدًا فهي روحي بها ساكنهْ ... \..:icon20: |
وعندما أسكنتك فؤادي
لم أكن أعي ذلك المعنى الفضفاض كنت أقتات بحضورك أمسح وجه غربتي ألملم ضعف أيامي وابتسم للقادم |
ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ .. ﺗُﻄﺎﺭِﺩﻧﻲ ﺩﻭﻧﻚ
ﻟِﺘَﺮﺳُﻤﻨﻲ ﺣﺮﻓﺎً ﺣﺮﻓﺎً ﺩﻭﻥ ﺗَﺸﻜﻴﻞٍ ﻭﺗَﺮﻗﻴﻢ ! " ﺍﻟﻔﺎﺻِﻠﺔ " ﺧﺠﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤَﺴﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﺸّﺪّﺓ .. ﺗﺄﺧُﺬﻫﺎ ﺍﻟﺮﺃﻓﺔ ﺑِﻨﺎ " ﻛَﺴﺮَﺗﻬﺎ " ﻭﺍﻫﻨﺔ ﻻ ﺗَﻠﻴﻖ ﺑﺎﻟﻴﻘﻴﻦ ﻭﺣﺪﻫﺎ " ﺍﻟﻀﻤّﺔ " ﺗﺮﻧﻮ ﺛِﻘَﺔً ﻭﺗﺨﺘﺎﻝُ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤَﺮﻑِ ﻭﺍﻟﺤَﺮﻑ ﻋُﻨﻮﺓ |
نحن نعيش الحياة والحياة تعيش حياتها بنا وبأجسادنا بشاعة مايحدث لاتغفره آخره ولا حساب ،، أسوأ مابالحقيقة انها تزرع في وجيهنا الهذيان والألم ولايوجد افيون يخدرنا ويعمينا عن هذه الحقيقة ولكنها للأسف هي الحقيقة وعقلي اجبر على اختيارها ليس لعذوبتها ونزواتي الداخلية انما لأنها الحقيقة،،، ايها البشر تنقصكم البشرية ايها الانسان انت وقح وحقير لانك مجرم وأفّاق تبحث عن وهم كي يعدل اخلاقك المريضة ،،، كم غنيت للانسان كم وقصائدي شنت حربها على حربه ضحّيت بأنانيتي وشجوني باحثاً عن النزاهة كم ندفع من الثمن اذا كنا طيبين وبسطاء واغبياء تذرف دموعك الشريفة تعطر القبور وتضع احمالك على شماعة الفقد ضعيف انت،،،!! اعرف ياسيدي اني ضعيف من باب التكيّف وعدم مواجهة النفس لم يعد بالحياة شيء يسدعي الحياة اسمع،،!! ماذا،،، ياسيدي قل واوجز ذهانك يعلّق مقصلتك اعرف ياسيدي ذكاؤك بؤسك ،،، اتعرف ماذا اريد الان صخب وموسيقى ورقص ونبيذ وفجور ،،،!! الموسيقى لاتقتل احداً اتذكر عندما تغني لك بعد الفجر لاانسى كم وددت تقبيل صوتها كم قلت لها صوتك مغفرة ،،،!! ياسيدي عقلك اشقاك ،،، وموتك واجب وحياتك عميقة وكتابك لايقرأه احداً غيرك ،،،!! سيدي اعطني قنديلاً ومزماراً وحرفا واتركني اصنع في القبر الحرية ،،،،!! ؛ : زايد.. : |
حينما أقرأ سطور الكاتبين
وقد عثى بقلوبهم أذى العابرين أشكر عقلي كثيرا على سجنه وعقابه لقلبي فقد اختصر علي درب الهوى الشائك ..... |
الساعة الآن 05:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.