![]() |
~
.
. مِنْ شِدَّةِ الْحَنِينِ اِفْتِشْ عَنِك في موعد قديم او صَّدَفِة عابره وَاِنْتَظَرَكَ فِي الطَّرَفِ الاخر مِنَ الْعُزْلَةِ بَيْنَ ذَاكِرِكَ وَغِيَابِكَ لَعَلَّهَا تَأْتِي بِكَ الرّيحُ العابره عابره .، |
؛ ؛ لازلتُ احيا،،،!! وثقتي بما اعتقد ،،، تتشكل بالعناد لتكن لك قضية ستخلّدك لو كنت فارغاً،،، مليء،، بالامل تخطيتُ مشكلة الزمن ،،، عندما يموت الانسان يتحوّل الى طاقة ،،، هكذا علمنا انشتاين ولكنه جبان كان يخفي شيئا ما،،، حتى انا جبان ،،، لاتبصق في وجه الريح روحي تحمل اكثر من روح هنا تكمن المشكلة فالمغامرة ،،، غير محمودة أشعر ،،، بالاصابة وصداع بالقلب،،،،، لقد هجرت قلبي زمناً لم اعد اعي به،، ومن ماتت مشاعره عليه قبر نفسه كلماتي مكانها ليس هنا اعرف ،،، ولكن احب ان ارمي سنارتي بالوحل ،،،، سهر ،،، وطعم المنوّمات بليد احلم ،،،، بشيء ان تزال جميع الخطوط الحمراء ويصبح اللعب ،،، عمل الرقص غريزة نحن نفتقده ،،، نحن شعب اموات ،،، بهياكل بشرية روتين ،،، وصوت المحركات مزعج اريد بعض الموسيقى لو سمحت موسيقى صاخبة تملأ مسامعي ،،،، وتخترق المخ تزيل العفن ،،،، وتشعرني بالنشوة بدلاً من التشوّة من يسرق رغيفاً يقتل مسكينا،،،،، ولكنم سرقوا اعمارنا العمر،،،، العمر،،، مجرد رقم ،،،،، ولكن الايدي تجف ،،، ولاتعاود العزف وتر ،،،، وتر،،، كم قلتُ لكِ،،، لاتضعي امامي الورق ،،، ارسمك ،،، اشوّهك اتعلمين ،،،،، يا عالمة ان مااحس ألذُّ مما ألمس حزينةٌ هذا المساء،،، الم ساء ادرك مصارع السوء فلا انزع سراً ،،،، انما حادثيني وانتِ بين اليقظة والنوم،،، هنا تكمن عبقرية الكلام تكلمي ،،، ثرثري عن اشياء ان تبدو لي اتظاهر بالغباء،،،، دعينا مغفلين نتعرف ،،، على الحياة نقطف الحياء ونتبادل ،،،، التضحيات على الورق سأحلم بالنوم،،،،،،، لأنام ،،، واحلم ،،،، واحلم اطفئي الانوار ؛ ؛ |
أترغبُ بالفضفضة ؟؟ هنيئاً لك ..! الكلام له أسنان حادة .. تُدْميكَ إن تحدثت.. تقتلكَ إن سكتت ! |
استعارة وجه بلا ملامح ...
كاريزما من نوع مزري ... لِ عيني التي رفّ جفنها ... لا شيء .. بؤبؤ الفكرة مفقوء و ما أكثر قرائنها ... لا شيء حقيقيّ.... نبقى كلنا عابري أزمنة تقطعنا الدروب ... أو نقطعها |
امتنان:
..
يَآآآه لازَال هُنَا حَنِيني وَ أشتياقي .. لازَال الَجمال يَنْبض في هَذا البعُد .. قَادني الجُنون لأعود مِن جَديد .. بذاتِ الشعور الذي سَقط مني سَهوا فِي تِلك الْحُقبه .. مُمتنة لِأنكم هُنا.. |
يا فاقدَ الشيء قُل لي كيفَ تعطيهِ ؟!
وكيفَ بِالحِقدِ تؤذي من يُدانيهِ ؟ : حماقةٌ لا أرى شيئاً يبررها ... غير التخبط من تِيهٍ إلى تِِيهِ !! عبدالواحد الكامل |
اقتباس:
مرحباً بكِ مليون |
لذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 2 والزوار 14)
عبدالله عليان, إيمان محمد ديب طهماز الله يهدي بالك أ / إيمان يارب |
الساعة الآن 08:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.