![]() |
عندما تراه تائها ... لا تسله عن سبب تيهه .. دعه .. يهيم أكثر .. فدواخله عواصف قتلى .. و عروقه تدعوه للموت .. لكنه يبتسم كقناع مهرج مُحترِف .. |
(( نكسة نهد،،،، وليل،،!!))
اقتباس:
ولازلت ميتاً وأكتب وأكتب حتى،،، بلا حتى وقبري ينبض ،،، ويجري ليله حتى اقبض على نهدكِ فينبشني وأحيا بالموت واموت بالحياة فأنتِ لذّة المزاج العذب وآخر العهد ،،، ووقت اللعبة ينتهي بخسارة الربح اني اتموّه ،، وأُخلق داخل رسوماتك بطلاً في اساطير الأولين بطلاً يطعن طواحين الهواء ويجندل الفرسان ويفوز بعزة نفسك أنتِ جيّدة لقضاء ،، القضاء داخل نهدك،، ؛ ؛ (!) |
لا أعلم سوى أن صمتكَ رحلة مناجاة أقطتفت أشواك الوجع بيننا
\..:35: |
((إله ،،،، آلة،،،،))
؛ ؛ ؛ وصوتكِ،،، وهدوء يسبق الكارثة النفاق غريزة ومكابرتي ،،، كاذبة لازلت أعتق الرغبة نبيذاً وأسحق الوجد لؤلؤاً اسكره لست اله ،،، ولستُ آلة انا انسان ،،، يتمدد بالحرارة ويتقلص بالصد والتعفف والتمنع ،،، معجبٌ بآرائك التي تقتلني وازاول مهنة الانفتاح والحرية والديمقراطية وانا بالحقيقة ،،، أود اغلاقك وسجنك والدكتاتورية تجتاحني لأنفرد بالسلطة مارأيك،،، ؛ ؛ |
الصُبح يتيم
وهذه الشمس " تُراوغ" لاتُشرق إلا من قلبك ! متى ترحل ..!؟ |
... ... بَعضُ الألم يُعجزُهُ الكلام . أصعبُ من الإحتمال . أقوى من المَلام ! . |
عادتنا ... يحرضنا السمو .. حتى يهوي النجم !! يخبو اللمعان تحترق الأكف ... و تشتعل للمساء قناديلها ... للانطفاء |
شاحب هذا البريق .. قادم من زمن سحيق .. ثيابه بيضاء ... و الصدر خضيب ... من أين أتى ؟ ... و كل فج مختوم بوعد غريق من انفطار المساء .. من ليل راهب ... نكث وعده للفجر الأيدي ... تجمع الشتات المنزوي .. و العيون نوافذ ... تهرب منها اللهفة إليه .. |
الساعة الآن 01:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.