![]() |
محيّرٌ أمر هذه الحياة ..
الأيام التي نشتهي قتلها .. تولد .. و تلك التي ننتظر أن تضع مولودها .. تموت حبلى بها !! .. و كانت أيامنا دوماً تموت .. و تموت جداً .. |
...
وهو كذلك... ... |
لكل ظل حالة تتقارب بهم التفاصيل لكن لن تتطابق
\..:34: |
قاربت الساعة مُنتصف نهار لا يوقظ الموتى ولا حارس الغابات الموحشة ,
وأسمع الساعة الناطقة تقول إنتصر الصقيع إنتصرت اللا مبالاة. طبيعي أن يموت أخي وأطفاله في الخيام هو البرد هو الصقيع من بتر أطرافهم. |
، هَذه الوِحدة اكتسبتَها لأنكَ ارتبَطتَ بأماكن تحمل أسماء أشخاصٍ يَتفوقونَ في البعادِ ، فَطُوبى لِمن اختارَ لهُ مكاناً حمّله اسمهُ وَ مضَى ناسياً ما مضى من عُمرهِ في حينِ أنَّ إحداهنَّ ترتعِشُ وَجداً بقربه وَهُو يتبع مبدأ : لا أرى لا أسمع لا أتكلم . |
في كلّ زاوية رؤيا (أراك)
ذكرى /طيفاً/ وأثر ! من لقّن الأماكن عهد الإتيان بك ؟ |
قررت ان تختلف عن غيرها لتقول لنفسها شكراََ
\..:35: |
هنا في زحمة الأنفاس
أسمع هسيس شوقها ورائحة عطرها على يقين / ولجت يومًا هنا نثرت فلها والنرجس وفي صمت الجفاف أخذت ترقب إفك الكتابة ...! |
الساعة الآن 12:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.