|
|
قرأت طالعه بين النجوم
علامة بيضاء وتعويذة ألقمت الجدب المطر تقديساََ لسماء تظلله \..:icon20: |
وتأوين إلى فراشكِ
العواصف عرفت طريقها إلى الغيم الذي نغزل منه فرحنا وأحمل سلاح أورثتني إياهُ المدينة التي كانت يوما ما حقلا من القمح. |
سعيدة بكوني أنثى من رحم أنثى
وسعيدة بكونكِ قهوتي وووو من رحم الأرض مُعادلة مُتشابهة مُتساوية في واقعيتها .... ولكن .... بعضهم يحولون أنوثتنا لسائل قابل للخضوع ويشربوننا مع بعض التبغ المسرطن ، |
تبا لعين اكتحلت بالسهاد من فرط الشوق
وسامرت القمر باسمك فتغنج كاللؤلؤ المنثور بين النجمات \..:35: |
ليتك تحس بلوعتي ليله
|
تمايلت السنابل في خلوتها تشيد جنة المآل
عل الهوى يرأف بحالها \..:icon20: |
انقبضت اللحظات بين يديه ترتج ندائه الرابض علي فوهة الحلم
\..:icon20: |
إعتادت ذاكرتي على ملء أكواب من الطحين
وتخزينها لوقت الحصار الذي تفرضه نفسي عليها وإعلان الحرب المجنونة ..... وأقول كان الله في عون الإنسان عندما يبدأ الصراع الداخلي بين عقله وقلبه ذاكرته جنونه هدوءه نفسه اعصابه نومه يقظته حواسه .... |
| الساعة الآن 03:07 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.