![]() |
|
أشبهها بسماء ينبض فيها ألف قمر |
،
وتكبُر الآلام فينا شيئًا فشيئًا حتَّى بلغت عَنان السَّماء! |
كيف نعبر عن شيء بفعل المضارعة الذي يفيد وقوع الحدث في الزمن الحاضر ثم امتداده إلى المستقبلِ، ليتحصّل عنه حدثٌ آخرُ مضَى وانقضَى ؟!!
|
،
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ". |
أستاذٌ نستأمنهُ على أولادنا، ثم هوَ يلحنُ ويعلّمهم اللحنَ، لهو أستاذٌ جديرٌ بنا أن نعزّرهُ.
وخيرُ ما يعزرُ بهِ مثل هذا أن نجلسهُ مع أولادنا ليتعلم أبحديّاتِ النحو وتقويم اللسان !! |
على جمرات يديها مشى نحوها قلبي ، مطيعا هائما شغوفا فيها |
ارتشْفْتُ مِن كَأسِ الذِكريَات فـ ارتَويْت
و ذُقْتُ من خُمرِ الهوَى فَـ مَا انتشَيْت |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]بتُ على حافة المواعيد أنتظر أن يغتسل رماد صبري بمطر ظلها |
الساعة الآن 07:00 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.