![]() |
|
قل: للشتاء رفقاً..! |
هُزمت ! وماعاد بوسعي المجازفة بشيء أكبر . |
|
نتوه بين عقارب الساعه .. ونعود
|
كيف بالمساء يأتي بالأمنيات راغمة ويجعلها تجثو على ركبتيها حتى انسدال خيوط الفجر ، ليبزغ النور ولنعلم أنها ماكنت إلا زيارة حُلم خاطفة . تماما كزيارة قلب شغلته الدنيا ، يعود إلينا قليلًا ثم يتركنا ويرحل لمحطّات كثيرة ولانسترده إلا بسجدة أناء الليل وأطراف النهار! |
بين الموتِ ..و.. الحياةِ ... شَعرة ..
وتلك المسافةُ الزمنيةُ لاتقدَّرُ أبعادُها إلّا بمقاييسِ القَدَر . , , , أُريــــــدُ ... و.. تُريـــــدُ ... وتتأرجحُ إرادتُنا بينَ كفّتي .. الكــــآفِ .. و... النُـــون . |
.
. إن كُنت سطراً في هامشك فأنت كنت كل حكايتي , وكل أحلامي وعمري . |
سألني ونحنُ في الطريق: إذا أتتكَ الآن مُحرّرةً، أكنتَ لتفعلها ؟!
فأجبتهُ: نعم ! إذا سألني اليوم وقد مضتْ ثمانُ سنواتٍ: أكنتَ فاعلهَا ؟! سأجيبهُ: لقدْ ماتَتْ فيّ تلك النعمُ منذُ أن فارقتْ سِرّي !! |
الساعة الآن 06:47 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.