|
,,
ألم الخَيبه يَا صّديقِي مُؤلم كَ عجُوزً جحَد فضلها ذاكَ الذِيّ كَان رضِيع بين يديهّا ! ,, |
ألآّ تعود أبعاد كما كانت .. |
.. + مُؤلم جداً ! أن ألتقيك كَ غريب ، وأصافحَك بِ جفاف الغُرباء .. بينما كنت أقصّ عليك حكايا هذياني ! بينما كنت الملجئ الذي أهرب إليه ويستوطنني ! بينما كنت أمامك أكشف " عورة جرحي " .. بينما كنت طفلي الذي أوّبخه بينما كنت حبيبي الذي أضحك بين يديه بَ هيستيرية مُفرطة !! بينما كنت الحياة التي أعيش لَ أجلها .. بينما كنت الرجل الوحيد الذي إستبحت له أن يشاطرني أحلامي الصغيرة ومنحته مقاليد عمري وجواز عبور لَ قلبي ومدائنه الشائكة !! |
مؤلمٌ جداً..هو شتاء الروح..!!!
|
؛
مؤلم أن يُخالط الشتاء فصل / غياب ..! نشتاق لهم سهواً رُغم رغبتنا في / النسيان .! ؛ |
آحيآن الانسان يضحك من سبب .. جرحه ! لاصار .. حظّه فقير .. وغص بَ ايامه .. وآحيان .. بـ آتفه .. سبب يتصنع الفرحه ويعيش .. دوره / بفرحه .. تقتل احلامه ! |
وما أشقاها من لحظة جمدت كل الدماء بعروقي ، |
أبيات منسوجه من الألم لا يتسع لها الا عاطفة أنثى تركت لمشاعرها الحرية بالتعبير . . . الـغـالي اللـي ( حبّني حيـل ) من قلب .. ....................لـكـن ؛ ظــروف الوقت حـــدّة وصـاله !! مشيت في دربــي / و هــو راح فـي درب .. ...................و اشتقت انا اسأل عن ظروفه و حاله !! سألت عنه ؟ قــالـوا الحين هــو ( أَب ) .. ......................و انا إليـــن اليوم ( عمّـه و خــالـه ) !! |
| الساعة الآن 04:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.