![]() |
اقتباس:
أنثى الوجع .... أنه الفرح بكل معانية ... الـــ فرح = حرف يملأ ثقوب الصمت .... الـــ فرح = ميلاد حلم من رحم الأوقات الماضية ...! الـــ فرح = غيمة تروي جذور الجراح المكبّلة تحت ركام الأحزان ...! الـــ فرح .. ان أقر لكِ هنا يــ ونة ... كرقصة مفردة بمسرح البوح ... شكراً ولن تكفي ... مودتي .. |
اقتباس:
نفثة ...! ليس أنا وحدي أفتقدكِ ... بل الحرف والبياض والفرح وآل أبعاد يفتقدونكِ ... بحنجرة طائر اللغة ... أمنية أن تكوني بألف خير ... وأن يتقبل الله دعاؤكِ ودعاء الوريث ... مودتي .... |
"رائعي"
الحريري صالح ... كان مثلث الفرح هنا مكتملاً ,, واثباً / راسياً ,, والميل فيه مدحور ! .. حين أبحث عن دستور جديد لــ القراءة , جُلّ ما عليّ فعله إقتفاء أثر النبيذ ! .. هنا رأيت الفرح في مهد الحياة كــ الطفولة , كــ الماء بلا تعكير .. كــ حلوى ذائبة بين أصابع طفل ينظر إليّ بــ لذة و خجل .. أو كــ قطعة خبز لاذت بالفرار لــ تختبىء في فيء فقير قبّلها الآف المرات إمتناناً لــ سُكناه ,, يليق بك ثوب الفرح يــ أخي ! نحتاج لــ لغة ناضجة تجعلنا نترك إمضاءة دون مُضي ,, شكراً لك على هذه الدندنة... موفق دمت بود ,, أختك ,, إبتسامة جرح |
اقتباس:
أميرة السراب ... وبعد ويلات غزّة ونحيب القلوب ... تنثري ماء حضورك نعمة ارتواء بوطن فرحي ... لترتوي جذور الفرح بغيث تواصلك كحياة بعد عناء الذبول ...!! سعيدٌ بكِ... وبحرفٍ يرسم الفرح حياة ... مودتي ... |
اقتباس:
العرجان ... هل علمت بلغة أجمل من الفرح ...!؟ أجمل من احتضان أطفال بعمر الزهور بحضن اللحظة ...! أعذب من صوت فراشة صغيرة تهمس لك خلسة أنها تحبك أكثر من غيرها ..! أنها – ربى – التي تحفظ بعض كلماتي تداعب بها وقتي حين أكون في مزاج مضطرب ...!! أخي الأنيق .. لحضورك عطور ... لسطورك انبلاج نور ... مودتي ... |
اقتباس:
عبد الله ... هو الفرح وشرائعه ... منّا من يراه في الصمت والبعض في الصخب ... قد نتفق أن الفرح أطفالاً وأنثى ... ولغة بيضاء لا يغتالها الذبول فينا ...! سعيدٌ بك .. مودتي ... |
اقتباس:
نون .. وكم للحرف عين ونون يـ منال ...!؟ كالطفولة وشقاوتها بحجرات ثلاث تتسلق فينا جدران العمر ..! الفرح أشبه بقصيدة تراود شاعرها عن الإفصاح بها لكنه يبقى يمارس معها متعة الاحتواء ...! الفرح غيمة مثقلة ببشائر الخير لأرض اجتاحها الحزن حتى تصدعت أجزاءها لتبتسم ابتهاجا بمقدم السقيا ...! منال عبد الرحمن ... النصُ يتزن بعبق تواجدك ... فلا تحرمي النصوص قراءتكِ ...! مودتي |
اقتباس:
ليت الفرحَ كان رجلاً .. وقلبهُ أنثى شرقيّه .. ياصالح .. تجيدُ التداعي على ضفاف حرفك .. تحاياي المبجلة |
الساعة الآن 08:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.