![]() |
|
اقتباس:
.. .. حاولتُ أن أنظر إلى الأفق فلم أجد شيئاً يشبهها تلك الأمنيات قضت نحبها ورتـّـلَ الفقير على روحها آيات الوداع فما بكى الليل ولا ابتسم الفجر .. ربما نسيتُ بأنني لم أعد أبصرُ بعدها ! .. وربما نسيَ الربيع ترتيبه بين الفصول فكانت الكارثة ! .. ( نعمة النسيان ) نغنيها .. دون جدوى .. |
اقتباس:
هل أدخلت يد الذكرى بمعطف ذاكرتك يا أحمد ...؟ حتما ستجد لها بقايا صورة تحدثك ملامحها أنها عائدة من رحم الغيم وسلالة الماء ..! |
:3: للرقي أعلاه / الزواهره / الحريري نعمة سائغة حرفكما ممتنة لهكذا أفق وبعد نصي لكما جل التقدير |
اقتباس:
.. .. قد أعدتني إلى قصيدة صغيرة كتبتها ذات عشق عذراً إن كانت في غير زمانها ومكانها تخيل حتى الآن لا أستطيع أن اختار الزمان أو المكان المناسب ! .. : بـتـــولُ يا ورداً يفوح ُ عبيــــــــــــرهــــا ســـــــبحان َ من بالحســن قد سـوَاهــــــا فاختار من عبق الربـيــع أســــــــــــــاوراً للمعصــــمين ِ أبـيـــــــن َ أن يســـــــلاها وتزيـّــــــــنـت فوق الــمـتون ِ قـــــــلادة من طيبها ,, كالياســـــمين ِ رُؤاهـــــــــا و الشـــــــــهد بات مغازلا" ومداعـــــبـاً لـحظات ُ صمت ٍ طـُـــــوقت بشـــفـــاها والأرض ثــــــــارت بالورود وزُيـــّـنـت كي لا تـدوس على الثرى قدماهـــــــــــا ماذا أقول ُ وذيْ البتول ؛ تـلـعـثـــــــمـت كل الدُنــَـا ما إن رأت عـــيــنــاهــــــــــا ليست على الأرض اليباس مكـانـهـــــــا بل في الجنان ِ أنا هــنـــاك أراهــــــــــا ... هي هناك تبعث الروح للغمام فتعلن .. أن ها هنا ( يـُـخـْـبــز ) المزن ! .. |
اقتباس:
.. .. الذوق .. يا كلّ الذوق .. أنتِ لك التحية .. |
:
مليت طول انتظارك يجرح الروح متى الفرج للسجين اللي ورا الباب : اكبر طموحي أشوف الباب مفتوح وأكتب على النافذه ترنيمة عتاب : لا مادريت إن كل شئ اليوم مسموح إلا دموع اللقا بعيون الاحباب : الروقي ..ن.. |
الحيآة معادلات حسآبية :: + نجمع الفرح ..! - نطرح الترح ..؟ ÷ نتقآسم الألم ..! × نضرب الهم ..! = إنسآن ..؟! |
ترتدي النهر قالوا : لها غنّي فكانت مقطوعة بُكاء .. |
الساعة الآن 10:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.