*
الزّهْر : عبدالرحمن الزّهراني .
شُكراً لأنّ حُضُورك وَ مُرورك من هُنَا .. أكمَل عِقد الجَمَال .
_ احترامي وامتناي الكثير جِدّاً _

*
العَزيز : سالم عايش .
وَ لَكَ مِن قلب أخيك كُلّ الوِدّ والوَرْد والشُّكر الذي لا يَنْضب .
يكفيني شَرَف مُرُورك وَ قراءتك أيُّها الجَمِيل .
_ احترامات مُمْتَدّة _

*
يَا صَدِيقي عَارِض الأحْزَان [ زَان ]
والفَرَح بأوّل صِبَاه ،
عَاجِزٍ حَتّى يِشِدّ
الـْ إنْتِبَاه .

**
لِين شِفْتِه حَرْف مُورِق فِي قَصِيدَة
يَاخِذ التّايِه من الأيْتَام
وَالأقْلاَم
وَالآلام
وَالأحلاَم
مِن صَدْرِي بْـ إيدِه !

**
يَاصَدِيقِي خُوذِنِي ظِلْعِين عِين أوْ ظِلّ / عِين ،
مَدّت الشَّوف وْ غَفَتْ .
مِثْل طِيبَة أُمّ .
تَحْلِب لأطْفَالَهَا الغَيم وْتِمُوت من الظّمَا !
تَجْلِب لأطفَالَهَا الشّوف وِتِدَثَّر بالعَمَى !
و اكْتِفَتْ !

**
وأنْت يَامِسْفِر إذَا ..
كَانَ الحِذَا / كُلّ الدُّرُوب اللّي تُذُوب
وِتِنْتِهِي بالشِّعر : شِعْر .
شَاعِرٍ مَا بَعْثَر إلاّ الحُبّ : فِينَا
شَاعِرٍ مَا لَمْلَم إلاّ السُّحْب : فِينَا
شَاعِرٍ مَا عَلّم إلاّ الرَّحْب : فِينَا
كَيْف فِي لَحْظَة يِصِير أكثَر مَدَى
وَالمَدَى أكثَر رَحَابَة !

**
مِن زَمَان وْرَفْرَفَاتَك
تِشْبِه لـ زُرْقَة سَمَا لا تَقْبَل إلاّ مَا سَمَا
يَعْنِي لَو نَفْرِض : رُفَاتَك مِن شِفَاتَك ،
قِلْت :
عَلّم الأحْيَاء
وِشْلُون تْحَيَا !

:
:
فَاح وَرْد وْرَفْرِفَتْ : سَلّة .
ـــــــــــ طَاح نَرْد و مِدّت : الطَّاوِلَة .
أنْت : شِعْر وفَنْجَلَة دَلّة
ـــــــــــ أنْت : عَرْش وسِكّر مْنَاوَلَة .
اكْتِب اكْتِب ياابْو عَبْدَالله
ـــــــــــ كِلّ صِبْحٍ مِنك : نِتْدَاوِلِه !

*
الحَبِيب / سعيد موسى .
أمنيَتُكَ محلّها القلب وتعني لأخيك الكثير جِدّاً .
ألف شُكراً وأكثَر ..
لـ أعياد عودتك .

*
حبيبي جِدّاً وَ شَاعِري جِدّاً : صالح الحمود
ألف وردة لكَ وَ لضواحي بريدة ولكُلّ الجلسات الحميميّة التي جمعتنا ..
بدءاً بالوِدّ و ليست انتهاءً بالشِّعْر ..
مرورك في هذا النّص يجعلهُ
يطول قامةً ويزداد غَمامَةً .
فَشُكراً لكَ وَ عليك .

*
الحريري : صالح .
مرُورك وَ عُبورك من هُنَا وَشّحني وَ وَشّح أحرفي بالحَرِير .
شُكراً عظيمة لكَ ،
أيُّهَا : الصَّديق .